يوليو 11الثلاثاء الـ١٧
"العادة هي محركة الأفعال"
بدأت في مراجعة العديد من السلوكات البشريه المعتادة،وردات الفعل التلقائية ،وهناك كانت علامة التعجب تختبئ من الميكرو فهو يوضح لنا الأجسام الدقيقة التي لاتراها أعيننا المجردة ولكن بالطبع لن يوضح لنا سبب خوف او هجوم هذا المخلوق هنا أضع نقطة للتمني.أتمنى حقاً لو انه تم إختراع مثل هذه الأداة قوس يخترق هذه الورقة البيضاء ليعلن عن إبتسامة أطرقتها بهذا التخيل اللطيف فاانا أستخدم القوس للإبتسامة والسهم للغضب..وهناك من بين عشرات ردات الفعل كان مانبش عقلي هو سلوك هذه الحيوانات التي تنفر من رؤية البشر !!أكانت ردة الفعل هذه مخلوقه قبل إتمام الكم البشري الهائل والتعداد السكاني!أم إنه أنخلق من موقف بشري في أحدى العصور المظلمة البربريه ؟لم يتدخل صوت للإجابة كا سابق المرات وكأنه خُرس..سأانهي بحثي هذا كالعادة بلا برهنة علمية ولكن يحق لي تجاربي أن تُحسب ..
أنت تقرأ
"مذكِرات منفية "
ChickLit"انا لاأؤمن بالأمراض ،بل أؤمن بالأقدار التي يضعها الرب ..هنا بعض من قصاصات تعايشي ف الحياة التي لم أجد فيها تطابق لبصمة إبهامي"