اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتجده نائم ، جسده العلوي عارٍ و السفلي مغطى باللحاف يبدو مثيرا للغاية ، لكن هي تخيلته دبها الذي لم تجده في غرفتها و لا تسطتيع النوم دونه تقدمت له و عينيها نصف مفتوحتان لتستلقي على السرير و تعانقه ليصبح جسدها فوقه تماما غرست رأسها بعنقه
" pytee انا احبك "
قالت بصوت ناعس لطيف لتغمض عينيها و تنام غير واعية ان الذي اسفلها حبيبها .. كل منهما يملك غرفة خاصة به في هذا المنزل لأنها خجولة و لا تريده ان ينام بجانبها ستشعر انها تحتظر من قلبها الذي يبدأ بالنبظ بجنون بمجرد رأيته . هو ايضا لا يستطيع رأيتها تنام بجانبه دون ان يفعل شيئ ، ليس منحرفا اقصد ليس كثيرا لكنه يحب تقبيلها كثيرا لأنها الطف انسان رأته عيناه يعشق النظر لوجهها عندما يتوهج خجلا عند تقبيله لها ..
استيقظ في الصباح على انفاس تصدم بوجهه فتح عينيه ثم اعاد إغلاقهما ليعيد فتحهما بصدمة ، لارا تعتليه ، نائمة، و لا تشعر بما حولها. ابتسم بجانبية ليحرك يده ليظعها على شعرها و يبدأ بتحسسه.
بعد مدة شعر هو بتحركها ليغمض عينيه يمثل انه نائم سمع شهقتها الدالة على الصدمة لتحاول الإبتعاد لكنها لم تستطع لأنه احاط خصرها ليثبتها " لن تفلتين بفعلتك" قال و هو يفتح عينيه ليخيفها "تـ-تـ-تشانيول ؟ " قالت بخجل " اجل بشحمه و لحمه " " أنا فعلا آسفة كنت اسير بنومي لم أقصد ان... ان " تلعثمت بآخر كلامها من خجلها " ماذا ،، ان تنامين فوقي ؟" قالها بسخرية ليزيد توترها "ظـ-ظـننتك پيتي ... " " پيتي هذا كلما تظيعينه تأتين لي هل ابدو لكي دمية محشوة " " انت كذلك " همست لنفسها بلطف " ماذا ؟ انا دمية محشوة ؟" قالها بإنزعاج ليسحب يداه من على خصرها " لارا اذهبي " اكمل ببرود بينما يسحب الغطاء ليغطي جسده العلوي لكنها لم تستمع له و جلست على بطنه " يول هل انزعجت مني" قالت بعبوس ليبعد نظره عنها امسكت بوجهه و كانت قد نست خجلها فهي عندما ينزعج او يغضب منها تفعل اي شيئ لكي لا يغظب ... " يوللل " قالتها بترجي لكنه لم يرد النظر لها لأنها ستفوز كالعادة بسبب برائة عينيها " انا قصدت بأنك كپيتي لأنك حنون و تجعلني احظى بنوم هنيئ بحظنك .. انا احب پيتي لأنه هدية منك و عندما لا تكون بالمنزل اعانقه و اتكلم معه كأنه انت .. " اكملت بخجل و صوت خافت"و أقبله بعض الأحيان " نظر لها و لم يستطيع منع نفسه من الظحك من كثرة صراحتها لحد الغباء " إلاهي .... ماذا تفعلينن تقبلييينه ... انتي حقا يا إلاهي ... انتي حقا من كوكب آخر " نظرت له بعبوس ليمسح دموع الظحك ليتهند بقوة بعد نوبة ظحكه لارا بعبوس" اوبا انا اخبرتك بسري لكي لا تغضب و انت تظحك علي "تجمعت بعض الدموع في عينيها ليجلس تشانيول و هي لاتزال تجلس فوقه احاط وجهها بيديه " لا تبكي ... انتي ملاكي اللطيف لا اريدك ان تحزني على تصرفاتي الحمقاء حسنا " مسح دمعتها التي نزلت بإبهامه ليكمل " جديا هل انتي تفعلين ذلك حقا ؟" هزت رأسها بلطف ليبتسم و يعض شفته السفلى كي لا يظحك مجددا ... انزل قبعتة الملابس التي ترتديها على عينيها ليقترب و يقبلها بلطف ، و لأول مرة تبادله دون خجل قطع القبلة ليعانقها و تحشر هي رأسها بعنقه كالقطة رفعت يدها بتردد لتظعها على بشرة صدره .. " آسف لارا " " لماذا اوبا ؟" ابتعدت عنه بقلق ليمد يده لتحت السرير و يخرج دبها
" پيتتتييي " قالت بسعادة و تمد يدها لتأخذه ثم تعانقه "مالذي اتى به لهنا ؟" سألت بشك لطيف حك تشانيول عنقه بخجل ". كنت اغار منه .... اقصد انه يقظي وقت معكي اكثر مني " نظرت له بصدمة لتنفجر من الظحك " انا اعامله كحبيبي و انت تغار منه .. هذا لا يصدق " نظر بعيدا لتحمر وجنتاه لتقترب و تقبل خده بخجل ثم تنهظ بسرعة عنه و تجري بإتجاه الباب .. نظر لها و هي تخرج ليظع يده على قلبه " ستقتلني بلطافتها يوما " ...
سبب المصائب 😹👇😻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
