كشف عتاب الستاره وناظر للخارج وشاف ان قوته ابتعدت بالفرس هااربه حينها هو بعد قفز على واحد من الخيول الي عليها واحد من الفرسانوالي رماه عتاب من ظهر الفرس لجل يقدر يلحق بقوته
سعد والي معه تحااوطو ببقية الغافله وجردو الكل من سلاحه والي حاول يهرب صابوه.. ومن الي حاولو يهربون عبله الي قدرو الفرسان يمسكوها ويجروها لسعد من بعد ما امر انهم يجيبوها عنده
اشار لهم سعد انهم يتركوها وبالسرعه ركضت عبله وجلست قريب رجول سعد
عبله:يا شيييخ انا داااخله على الله ثم عليييك يا شيييخ
ضحك سعد:والله اني كني شفته الموقف ذا من قبل
ناظرها:اقووول فزي قووومي يا حرمه
عبله:ارجااااك يا شيييخ ارجاااك تراااني مسيكييينه ومالي بالي صااار يد
سعد:بس انا الي سمعته انك يد قوته اليميينعبله:اتخسى يا شيييخ انا مهب يد حد
سعد وهو يدور حوالينها وهو يناظرها بابتسامه:اييه اجل وش اتسوييين معها ...ولييه كل الزييينه ذي؟
عبله بارتبااك:ا ا انا انقصبت يا شيييخ على كل الي اساااويه معها ...وتراها هي العروووس الي ودنا نزفها لولد الشيييخ
سعد:وش سااالفة العرس ذا؟؟
............................
بنفس الوقت كان عتاب مازااال يطااارد قوته الي ابعدت كثييير عن المكان الي كانو فييه لين ما احتدت انها لزوووم تسلك طريق الجبل يمكن من خلال
الصخوور تقدر تضيع عن عيون عتاب لاكن الامر ساعد عتاب الي كان عنده خبره كبيره بطرقاات الجبل
الي كانت تجهلها قوته والي صارت محصوره قدامه وقدر حينها انه يلحق عليها واول ما وصل بفرسه قريب منها قفز على فرسها وجرها منه وطاحو منه الاثنين
وبقاومه شرسه من قوت قدرت تفك حالها منه وتهرب وهو يلحقها لين ما صار ما قدامها شي تقدر تهرب منه
التفتت لعتاب وهي تلهث من التعب وطلعت من بين ملابسها خنجر واشاارت به قدامها عتاب الي كاان هو بعد يلهث وعيوونه صااايره دم من الغضب الي تفجر بصدره عليها وخصوصا يوم شاااف زينتها الكااامله بالذهوب
وقف مقابلها في حالة الانقضاض
وبانفاااس متسااارعه وهي تناااظره :الزم مكااانك تراااك ان جيييت حدي قتلتك