ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻋﻮﻳﺮ ﻭﻻ ﺷﻨﻮ ، ﻛﺪﻱ ﻳﺎﺥ ﻧﺎﻗﺼﻪ ﻋﺎﻫﺎﺕ ﺍﻧﺎ
ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ، ﺟﺪﻋﺖ ﺍﻟﺘﻠﻔﻮﻥ
ﺟﺎﻧﻲ ﺍﺑﻮﻱ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺶ ﻧﻔﺴﻚ ﺗﺴﺎﻓﺮﻱ ؟
ﻗﻤﺖ ﻧﺎﻃﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﻪ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺍﺑﻮﻭﻭﻱ
ﺍﺧﻴﺮﺍً ﺣﺘﺴﻔﺮﻧﺎ
ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺭﻭﻗﻲ ﺭﻭﻗﻲ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻫﺎ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ
ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﺠﻴﺘﻲ ﻟﻘﻴﺘﻴﻬﻢ ﺩﻳﻞ ؟
ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﺍﻱ ﻗﺎﻝ ﻭﻟﺪﻭ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻗﺎﻝ ﺩﺍﻳﺮﻙ ، ﻗﻠﺖ
ﻟﻴﻬﻮ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ ؟
ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻋﺪﻳﻞ ، ﻃﺒﻌﺎ ﻓﺮﺣﻨﺎ ﺷﺪﻳﺪ ﻣﻊ ﺍﻧﻲ ﺍﺻﻼ ﻧﺎ
ﺭﻛﺰﺗﺎ ﻓﻴﻬﻮ ﻻﻧﻮ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﻻ ﺑﻌﺠﺒﻨﻲ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻭﻻ
ﺍﻟﺼﻴﺎﻡ ﻓﻲ ﺭﺟﺐ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻣﺶ ﺣﻴﻤﺮﻗﻨﻲ ﺑﺮﺍ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺩﺍ ؟ ﺍﻧﺎ ﻣﻮﺍﻓﻘﻪ ﻳﺎ ﺍﺑﻮﻱ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻛﺪﻱ
ﺭﻭﻭﻭﻗﻲ ﻭ ﻓﻜﺮﻱ ﺷﻨﻮ ﺍﻟﺨﻔﻪ ﺩﻱ ، ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﺴﻪ ﻧﺎ
ﻭﺻﻠﻮ ﺑﻴﺘﻬﻢ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﺍﻓﻘﺘﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﺳﺒﻮﻉ
ﺑﺎﻟﻜﺘﻴﺮ ﺡ ﺍﺭﺩ ﻋﻠﻴﻚ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﻟﻴﻪ ﻳﺎ ﺍﺑﻮﻱ
ﻳﺎﺥ ﻧﻌﻘﺪ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﻭ ﻧﺴﺎﻓﺮ .. ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﺳﺎﻟﺖ
ﺍﻣﻚ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎ ﻣﻮﺍﻓﻘﻪ ﻭﺍﻧﻚ ﻟﺴﻪ ﺻﻐﻴﺮﺓ ،
ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻭ ﺍﻣﻲ ﻣﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﻣﺎﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺤﻌﻴﺶ ﻭﻻ
ﻫﻲ ، ﻫﺮﺷﻨﻲ ﻟﻤﻦ ﺩﺍﻳﺮ ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ ﻛﻒ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ
ﻋﻴﻴﻴﺐ ﺗﺘﻜﻠﻤﻲ ﻋﻦ ﺍﻣﻚ ﺑﺎﻻﺳﻠﻮﺏ ﺩﺍ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺯﺍﺗﻲ
ﻛﺎﻥ ﻣﺎ ﻟﻲ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺩﺍ ﻣﺎ ﻛﻨﺘﻪ ﺣﻮﺍﻓﻖ ،
ﻋﺸﺎﻥ ﻛﺪﺍ ﺍﻋﻘﻠﻲ ،
ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﺳﻔﻪ ، ﻃﻠﻊ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﺑﺮﻃﻢ ﺍﻣﻲ ﻣﺎﻻ ﻭ
ﻣﺎﻟﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺨﺎﺭﺟﻨﻲ ﻣﻨﻜﻢ ﻛﻠﻜﻢ ﻭ ﺍﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﺍﻟﻔﻘﺮ ﺩﺍ ،
ﺟﻬﺎﺩ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﻋﻠﻲ ، ﻡ ﺭﺩﻳﺖ ﺗﺎﻧﻲ ﺍﺗﺼﻠﺖ ، ﺭﺩﻳﺖ
ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻭﻳﻨﻚ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ، ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ
ﺣﻮﻟﻲ ﻟﻲ 150ﺝ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻡ ﻋﻨﺪﻱ ، ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ
ﻣﺘﺎﻛﺪﺓ ؟
ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﺘﻲ ﻟﻮ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﺎ ﺣﺪﻳﻜﻲ ﻭ ﻳﻼﺍﺍﺍ ...
ﻗﻔﻠﺖ ﻓﻲ ﻭﺷﻬﺎ ﺍﻟﺴﻜﺔ ، ﺭﺟﻌﺖ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﻋﻠﻲ ﻡ
أنت تقرأ
ضحية رقم 815
Aksiالوجعه الحقيقيه لمن تكتشف انك كنت ماشي غلط وعايشه حياتك دي كلها غلط في غلط ، بس حتكتشف الحاجة دي متين ؟ لمن تلقي ان الندم زمنو راااااح ، لمن الدنيا تعاقبك وتخسري حاجات عمرك م اتخيلتي في يوم تخسريها .... ضحية رقم 815 قصه واقعيه م...