الجزء 24

3.7K 83 3
                                    


ﻗﻤﺘﺎ ﻧﺎﻃﻪ ﻭ ﺩﻓﺮﺗﻮ ﻟﻤﻦ ﻭﻗﻊ ﻋﻠﻲ ﺿﻬﺮﻭ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻧﺖ ﺣﻴﻮﺍﻥ ﻭﻻ ﺷﻨﻮﻭﻭ ، ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺩﻱ ﺗﻠﻔﻮﻧﻲ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﺨﺪﺓ ﻣﻨﺘﺒﻬﻪ ﻟﻤﺤﻤﻮﺩ ﺑﻴﺘﺼﻞ ، ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺣﻤﺪ ﻻﺣﻆ ﻟﻠﺘﻠﻔﻮﻥ ﺣﺘﺒﻘﻲ ﻣﺼﻴﺒﻪ ، ﺑﺎﻟﺠﺪ ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻒ ﻻ ﻳﺤﺴﺪ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺩﺍﻳﺮ ﺷﻨﻮ ﺍﻧﺖ ﻣﻨﻲ ، ﻗﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﺣﻴﻠﻮ ﻭﺍﺑﺘﺪﺍ ﻳﻘﺮﺏ ﻣﻨﻲ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺍﻟﺤﺼﻞ ﻣﻊ ﺍﺧﺘﻚ ، ﺣﻴﺤﺼﻞ ﻣﻌﺎﻛﻲ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﺧﺘﻲ ﺍﻧﺎ ؟ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺍﻳﻮﺓ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﺧﺘﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻨﻮ ﻭﺣﺎﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻗﺘﻠﻚ ﻭ ﺍﺷﺮﺏ ﻣﻦ ﺩﻣﻚ ﺍﻧﺖ ﺍﻫﻠﻚ ﻛﻠﻬﻢ ﻓﺎﻫﻢ ﻭﻻ ﻣﺎ ﻓﺎﻫﻢ ، ﻗﻌﺪ ﻳﻀﺤﻚ ﻭ ﺍﺑﺘﺪﺍ ﻳﻘﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺑﺮﺟﻊ ﻟﻲ ﻭﺭﺍ ﻭ ﻳﻘﺮﺏ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺮﺟﻊ ﻟﻲ ﻭﺭﺍﺍ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻋﺎﻳﻨﻲ ﺷﺎﻳﻔﻪ ﺍﻟﺪﻡ ﺩﺍ ﺍﻟﻔﻲ ﺑﻨﻄﻠﻮﻧﻲ ﺩﺍ ﺩﻡ ﺍﺧﺘﻚ ، ﺳﺒﺘﻬﺎ ﻣﺠﺪﻭﻋﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻘﻪ ﻭ ﺑﻘﺎ ﻳﻀﺤﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﺷﻴﻄﺎﻳﻨﻲ ﺑﻘﺖ ﺣﺎﺿﺮﺓ ، ﺑﻘﻴﺖ ﺑﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺷﻘﻪ ﻫﺎﻫﺎ ﺍﻧﺖ ﻡ ﺑﺘﻘﺪﺭ ﺗﻌﻤﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﺯﻱ ﺩﻱ ﻭ ﺍﺳﺘﻔﺬﻳﺘﻮ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﺠﻴﺐ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻨﺪﻭ ﻭﻟﻮ ﻓﻌﻼ ﻛﻼﻣﻮ ﺻﺢ ﺍﺣﺼﻞ ﺍﺧﺘﻲ ، ﻭ ﻏﻴﺪﺍ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻡ ﻃﻠﻌﺖ ﺑﺮﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺩﺍ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﺍﻭﺩﻳﻜﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺷﻘﺘﻨﺎ ﺍﻟﻔﻲ ﺍﻝ ‏( ....... ‏) ، ﻭ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺼﺪﻗﻲ ، ﻫﺎﻛﻲ ﺍﺗﻔﺮﺟﻲ ، ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺘﻠﻔﻮﻥ ﻭ ﻛﻞ ﺩﺍ ﺑﻬﻨﺎﻙ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻴﺘﺼﻞ ، ﺍﻧﺘﻮ ﻣﺘﺨﻴﻠﻴﻦ ﻣﺼﻮﺭ ﻏﻴﺪﺍ ﺍﺧﺘﻲ ﻓﻴﺪﻳﻮ ﻭ ﺑﺘﺼﺮﺭﺭﺥ ﻭ ﺑﺘﻘﻮﻟﻴﻬﻮ ﺍﺑﻌﺪ ﻋﻨﻲ ﺍﺑﻌﺪ ﻣﻨﻲ ، ﻭﻭﻭﻭﻭﺍﺍﺍﺍﻱ ﻳﺎ ﻭﺟﻌﺘﻚ ﻳﺎ ﺍﻗﺒﺎﻝ ﻭ ﻳﺎ ﻭﺟﻌﺔ ﺍﺧﺘﻚ ، ﺍﻧﺎ ﺍﺧﺘﻲ ﻳﺘﻌﻤﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺪﺍ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﻳﺎ ﻭﺩ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺑﺲ ﺑﻘﻴﺖ ﺍﺑﻜﻲ ﺍﻧﺎ ﺗﺪﻣﺮﻭ ﺍﺧﺘﻲ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﻪ ﺩﻱ ﻟﻴﻴﻴﻴﻪ ﻳﺎﺥ ﺍﻧﺤﻨﺎ ﻛﺎﺗﻠﻴﻦ ﻟﻴﻜﻢ ﺭﻗﺒﻪ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺍﺍﺍﺍﻱ ﺍﻣﻲ ﻣﺎﺗﺖ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻣﻚ ﺍﻣﻲ ، ﻭﺍﻗﻌﻪ ﻣﺠﺪﻭﻋﻪ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ﻭﺍﺗﺎﻟﻤﺖ ﻟﻤﻦ ﻣﺎﺗﺖ ﺑﺴﺒﺒﻜﻢ ، ﻭ ﺩﺍ ﺟﺰﻭ ﺑﺴﺴﺴﻴﻂ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻧﺖ ﻣﺎ ﻗﺪﺭﻱ ، ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﻻ ﺍﻧﺖ ﻻ ﺳﻼﻟﺘﻚ ﻛﻠﻬﺎ ، ﻭ ﺑﻤﺎ ﺍﻧﻲ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﻓﻲ ﻣﺨﺰﻥ ﻛﻠﻬﺎ ﺧﺸﺐ ﻭﻣﺴﺎﻣﻴﺮ ﻭ ﻛﺮﺍﻛﻴﺐ ﻗﺪﻳﻤﺔ ، ﺑﺲ ﺍﺗﻨﺎﻭﻟﺘﺎ ﺍﻗﺮﺏ ﻛﺮﺍﻉ ﻛﺮﺳﻲ ﺑﻲ ﻣﺴﺎﻣﻴﺮﺍ ﻭ ﺿﺮﺑﺘﻮ ﺑﻘﻮﺗﻲ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻮﻭﻭﻭ ، ﻭﻗﻊ ﻓﺮﻓﺮ ﺯﻱ ﺍﻟﺠﺪﺍﺩﻩ ﻭ ﻻ ﻋﺎﻳﻨﺖ ﻟﻴﻬﻮ ، ﻣﺸﻴﺖ ﺳﻠﺖ ﺗﻠﻔﻮﻧﻲ ﻭ ﺍﻻﻭﺭﺍﻕ ﻭ ﺭﺟﻌﺖ ﻏﺮﻓﻪ ﻭﻟﻴﺪ ﺷﻠﺘﺎ ﺷﻨﻄﺔ ﺍﻻﺑﺘﻮﺏ ﻛﻠﻬﺎ ﻭ ﺭﺩﻳﺖ ﻋﻠﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻧﺘﻈﺮﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺻﻴﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ ﻭ ﺧﻠﻲ ﺍﻻﻧﻮﺍﺭ ﻣﻄﻔﻴﻪ ، ﺑﻘﻴﺖ ﺑﺘﺴﺤﺐ ﻭ ﻧﺰﻟﺘﺎ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺼﺎﻟﻪ ﺿﻼﻡ ، ﻟﻤﻦ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ، ﺳﻬﺎﺩ ﺷﺎﻓﺘﻨﻲ ﺑﻔﺖ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻧﺖ ﻣﻨﻮ ﺍﻧﺖ ﻣﻨﻮ ، ﻻﻧﻮ ﺿﻼﻡ ﻡ ﺷﺎﻓﺘﻨﻲ ، ﺟﺮﻳﺖ ﻭﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﻨﺘﻈﺮﻧﻲ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺭﻛﺒﺖ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﺑﺴﺮﻋﻪ ، ﺑﻔﻮﻝ ﻟﻲ ﻓﻲ ﺷﻨﻮ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﺎ ﺯﻣﻨﻚ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﺍﺑﻮﺱ ﻳﺪﻙ ﻳﺎﺥ ، ﻓﻌﻼ ﺍﺗﺤﺮﻛﻨﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺑﺒﻜﻲ ﻣﻨﻬﺎﺭﺓ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺎﻗﺎﺩﺭ ﻳﻔﻬﻢ ﻣﻨﻲ ﺣﺎﺟﻪ ، ﺑﺲ ﺑﻘﻴﺖ ﺍﻗﻮﻟﻴﻬﻮ ﻛﺘﻠﺘﻮ ﻳﺎ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻛﺘﻠﺘﻮ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﺘﻠﺘﻮ ﻭ ﺑﺼﺮﺥ ﻭ ﺑﺒﻜﻲ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻛﺎﻥ ﺩﺍﻳﺮ ﻳﻐﺘﺼﺒﻨﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻏﺘﺼﺐ ﺍﺧﺘﻲ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻋﻠﻢ ﻫﻲ ﻋﺎﻳﺸﻪ ﻭ ﻻ ﻣﺎﺗﺖ ، ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ﺑﺲ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﺧﺎﻳﻔﻪ ، ﻣﺎ ﺣﺴﺘﺤﻤﻞ ﻣﻨﻈﺮﺍ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺑﻘﺪﺭ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻻﺯﻡ ﻧﻤﺸﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ﻛﻴﻒ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻫﻮ ﻗﺎﻝ ﻟﻤﻦ ﻛﺎﻥ ﺑﺴﺘﻔﺬﻧﻲ ، ﻗﺎﻟﻲ ﻃﻴﺐ ﻭﻳﻦ ﻭﺭﻳﻨﻲ ، ﺑﻘﻴﺖ ﺑﺤﺎﻭﻝ ﺍﺗﺰﻛﺮ ، ﻧﺴﻴﺘﻮ ﻣﺎ ﻗﺪﺭﺗﺎﺍﺕ ﺑﺲ ﺑﺒﻜﻲ ﺑﻔﻜﺮ ﺍﻧﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻴﺎﺗﻮ ﻣﺮﺣﻠﻪ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﺧﻼﻗﻲ ﺍﻟﺰﻓﺖ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻧﻲ ﺑﻌﺪﺕ ﻣﻦ ﺭﺑﻨﺎ ، ﺑﺲ ﺗﻔﺎﻫﺎﺕ ﺩﻧﻴﻮﻳﻪ ، ﺍﺳﺘﻌﻔﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺭﺏ ﺍﺳﺘﻐﻔﺮ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺭﻭﻗﻲ ﻭ ﺍﺗﺰﻛﺮﻱ ﺍﺳﺘﻐﻔﺮﻱ ﺑﺲ ﻗﻮﻟﻲ " ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺭﺏ ﺍﻟﻀﺎﻟﻪ ﺭﺩ ﻟﻲ ﺿﺎﻟﺘﻲ " ﺑﻘﻴﺖ ﺑﻜﺮﺭﺍ ﻭ ﺍﻗﻮﻝ ﻭﺭﺍﻫﻮ " ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺭﺏ ﺍﻟﻀﺎﻟﻪ ﺭﺩ ﻟﻲ ﺿﺎﻟﺘﻲ " ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻳﻮﺍﺍ ﺍﻳﻮﺍﺍ ﺍﺗﺰﻛﺮﺗﺎ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺍﻫﺎﺍﺍ ﻗﻮﻟﺐ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ‏( ..... ‏) ﺑﺲ ﺍﺗﺤﺮﻛﻨﺎ ﻭ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺴﻜﺔ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﻣﺎ ﻭﻗﻔﺖ ، ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﻗﺪﺭﺕ ﺍﻃﻠﻊ ﻓﻲ ﻋﻤﺎﺭﺓ ﺗﺤﺖ ﺍﻻﻧﺸﺎﺀ ، ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻣﻬﺠﻮﺭﺓ ، ﻏﻠﺒﻨﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺭﺟﻮﻟﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻗﺎﺩﺭﺓ ﺍﺣﺮﻛﻬﻢ ، ﺑﺲ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﻣﻦ ﻣﺘﻴﻦ ﺍﻗﺒﺎﻝ ﺿﻌﻴﻔﻪ ﻛﺪﺍ ، ﻟﻮ ﺣﺎﺑﻪ ﺗﻔﻘﺪﻱ ﺍﺧﺘﻚ ﺧﻠﻴﻜﻲ ﻛﺪﺍ ، ﻛﻼﻣﻮ ﺩﺍ ﺻﺤﺎ ﺟﻮﺍﻱ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻛﺘﻴﺮﻭ ، ﺑﻲ ﺑﻘﻴﺖ ﺟﺎﺭﻳﻊ ﻭ ﺑﻔﺘﺶ ﺍﺻﻼ ﻣﺎﻑ ﺑﻴﺒﺎﻥ ﻟﻤﻦ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ، ﻭ ﺍﺗﺬﻛﺮﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﻓﻲ ﻋﻼﻣﺔ ﺣﻤﺮﺍ ﺑﺎﻟﺒﻮﻫﻴﻪ ، ﺑﺲ ﺍﺗﺬﻛﺮﺗﻬﺎ ، ﻭ ﺧﺸﻴﻨﺎ ، ﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﺍﻱ ﺍﻧﺎ ﻭﻭﺍﻱ ﻟﻘﻴﻨﺎﻫﺎ ﻣﺠﺪﻭﻋﻪ ﺯﻱ ﺍﻟﺪﻟﻘﺎﻥ ﻭﺍﻗﻌﻪ ﻭﺍﻗﻌﻪ ﻭﺳﺎﻳﺤﻪ ﻓﻲ ﺩﻣﻬﺎ ، ﺍﺻﻠﻲ ﻡ ﻧﺪﻣﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻠﺘﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﻋﻲ ﺭﺑﻨﺎ ﻡ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺎﺕ ﺑﺎﻟﺴﻬﻮﻟﻪ ﺩﻱ ﻭﻭﻭﻭﺍﻱ ﻳﺎ ﺍﻗﺒﺎﻝ ﻳﺎ ﺧﺮﻗﻪ ﻗﻠﺒﻚ ﻋﻠﻲ ﺍﺧﺘﻚ ، ﺍﺳﻮﻱ ﺳﻨﻮ ﻳﺎ ﻣﺤﻤﻮﺩ ، ﻗﺎﻟﻲ ﻟﺴﻪ ﻋﺎﻳﺸﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﺒﺾ ﻗﻮﻣﻲ ﺍﻧﺰﻟﻲ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﺍﻧﺎ ﺑﺸﻴﻼ ﻭ ﺑﻨﺰﻝ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻳﻼ ، ﻓﻌﻼ ﻧﺰﻟﺖ ﻭ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﺭﺍﻱ ﻭ ﺷﺎﻳﻞ ﻏﻴﺪﺍ ، ﻃﻠﻌﻨﺎ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ، ﻭ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻣﺴﺘﺸﻔﻲ ﺍﺳﻌﻔﻮﻫﺎ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻋﻤﻠﻴﻪ ﻗﺮﻳﺐ ﺗﻼﺗﻪ ﺳﺎﻋﺎﺕ ، ﺍﻧﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻋﺼﺎﺑﻲ ﻭ ﺍﻏﺮﺏ ﺷﻲ ﺍﻣﻲ ﻭ ﺍﺑﻮﻱ ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﻣﺎ ﻓﻘﺪﻭﻫﺎ ، ﻣﺎ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻟﻮﻡ ﻣﻨﻮ ، ﺍﺍﺍﺍﺍﺥ ﻳﺎ ﻧﺎﺭ ﻗﻠﺒﻲ ﺍﺍﺥ ،

ضحية رقم 815حيث تعيش القصص. اكتشف الآن