ملاحظة الكاتبة لهذا الفصل:
كان على بابام أخذ البطاقة فقط ثم الخروج.تحذير:
ممارسة جنس شديدة، ذكر للدم أكثر من مرة، مواد حادّة، القليل من العنف.**#**
"حدث ممتع، أليس كذلك؟" سأل بامبام مبتسماً بخجل للشاب الذي أمامه. توسعت عينيّ الشاب قبل أن يبتسم. عادةً، القلق يجعله يصمت ويحتار كفاية كي لا تخرج من فمه أي كلمة، لكن الآن، ربما مع أجمل شخص رآه يقف أمامه، كأن الآلهة أرادت مساعدته ليتكلم.
"اه، أجل، كثيراً" قال مارك متردداً، يبدو أن عقله ولسانه فقدوا التواصل.
"بيلامي مور" قال بامبام، يعطي مارك واحد من كؤوس الكوكتيل.
تماسك يا توان!! "مارك توان، سررت بمعرفتك" أخذ مارك الكأس من يد بامبام، ملامساً أصابعه عمداً.
"سمعت أن بيلا حديد هنا" قال بامبام فجأة ليبدأ حديثاً، لأنه لم يعرف ماذا يقول. ضحك جاكسون في أذنه.
"عذراً، من؟" سأل مارك وقد بدأ يحتار.
طارت ثقة بامبام للحظة "ب-بيلا حديد. أحم، العارضة؟".
"أجل، بالطبع، إيلا" لم يكن لدى مارك أي فكرة عن الذي يعنيه بامبام.
"بيلا" صحح له بامبام، وجاكسون يضحك بقوة في أذنه.
"صحيح" تحول وجه مارك للون الأحمر من الإحراج "أنا آسف، ليست لدي أي فكرة عنها. أعني، ربما رأيتها لكنني لست جيداً في تذكر الأسماء".
"الأمر ليس مهماً" ضحك بامبام. استقر صمت غريب لدقيقة، مع جاكسون يتحدث في أذنه عن جمال ووسامة مارك إلى أن ربّت شخص ما على كتف مارك.
"سيدي المصور؟".
استدار مارك بسرعة إلى مصدر الصوت، ورأى واحدة من العارضات تبتسم له بغرابة "مارك" قال مارك لها.
"اسمع، مارك، غادر واحد من العارضين المهمين لسبب طارئ، لكنه تواصل مع السيد فيليپ والوكالة، وقالوا أنهم سحضروا شخصاً بديلاً. يمكن أن نتأخر على جدولنا حوالي ٣٠ إلى ٤٠ دقيقة. هل يناسبك ذلك؟" قالت بأدب وإبتسمت له.
فكر مارك في الأمر قليلاً، ليس كأن عليه الذهاب إلى المنزل باكراً أو أي شيء، وهذا التغير سيعطيه فرصة ليتحدث مع هذا الشاب اللطيف. لذا، إبتسم للعارضة وقال "بالتأكيد، لدينا الليل بأكمله. خذوا وقتكم، وأتصلي بي عندما تجهزون".
أنت تقرأ
Bonnie, Clyde, and the College Guy /Arabic Ver.
Fanfictionمختصر ✨ MarkBamSon دائماً كل شيء يسير على حسب خطط بامبام وجاكسون حتى تلك المرة الوحيدة التي سارت بالإتجاه المغاير. (أو، بدلاً من ذلك، بامبام لا يخطيء أبداً، لكن تلك المرة تظاهر الخطأ من أجل فتى الجامعة اللطيف) (أو، بدلاً من ذلك مجدداً، كانت القاعدة...