ملاحظة الكاتبة لهذا الفصل:
إن مارك فتى طيّب.تحذير:
ممارسة جنسية شديدة، مع ساديّة، ورغبات الدادي؟**#**
أعطى مارك وعداً ليونقجاي بإخباره فيما بعد لأن على يونقجاي الذهاب إلى صفه.
أراد مارك حقاً أن يخبر صديقه كل شيء، لكن منبه هاتف يونقجاي رن وكان عليه الذهاب. كان الأمر مريحاً أنه تم تأجيله أو ربما كالعنة؟ لكن تنهد مارك قليلاً.
"سأنتظرك في الساعة ٨، حسناً؟ إنني أقسم للرب، مارك، إذا لم تأتي إلى شقتي، سأطاردك في كل مكان" هدده يونقجاي.
في الساعة ٤، خرج مارك من مبنى الكلية إلى مواقف السيارة حيث وجد المرسيدس بسرعة لأن الجميع ينظر إليها، بما أنها سيارة فخمة.
هرول مارك إلى حيث السيارة ودخل من الباب الخلفي مبتسماً لحبيبَيّه الذين إبتسما له أيضاً.
كانوا يتحدثون عن شيء عادي مثل كيف قضوا أيامهم وعن خططهم للغداء. خطط بامبام وجاكسون أن يكون موعد غداء بسيط، ومعنى بسيط هو الذهاب إلى مطعم خمس نجوم لذلك لم يفهم مارك كيف لذلك أن يكون بسيط؟!
إستمتعوا كثيراً، أو على الأقل مارك إستمتع. ضحك كثيراً حتى أصبح خديه يؤلماه. إستمتع بامبام وجاكسون أيضاً بتدليل مارك بالطعام حتى لم يستطع التنفس.
حوالي الساعة ٨، إقترح مارك عليهما أن يوصلاه الجامعة لأن سيارته هناك. قبل أن يخرج من السيارة، إقترب من الثنائي وقبّل كل منهما على شفتيهما قبل أن يقوم بوعدهما أه سيكون على خير، ثم أنتظر الثنائي حتى خرج بالسيارة ثم غادرا هما أيضاً.
كاد مارك أن ينسى وعده ليونقجاي، لأنه في اللحظة عندما أدخل مفتاحه في الباب، فُتِح باب شقة يونقجاي، والكثييير من الأسئلة النارية تخرج من فمه، ويده تمسكت بقميص مارك يسحبه إلى داخل شقته.
"هيونق" بدأ يونقجاي "أعتقد أن لديك شيئاً لتخبرني به".
بينما جلس مارك على الأريكة، مواجهاً صديقه الذي سيسمع صدمة حياته، شعر بالتوتر والقلق، مارك مُعتاد على هذا الشعور.
عندما يشعر مارك بالقلق الحاد، يقوم بفعل شيئين لتخفيفه:واحد، سيدخل في نوبة فزع، وهذا شيء شائع جداً، مما يعني أنه سيتحدث بسرعة كبيرة، ويتعرق، وقد ينتهي به الأمر أن يضرب أي شيء. أو إثنان، (وهذا شيء إقترحه مستشاره النفسي في الثانوية)، أن يقوم بتعداد النجوم، أو الأشجار، أو البطاريق في الحديقة. فقط تعداد أي شيء.
أنت تقرأ
Bonnie, Clyde, and the College Guy /Arabic Ver.
Fanfictionمختصر ✨ MarkBamSon دائماً كل شيء يسير على حسب خطط بامبام وجاكسون حتى تلك المرة الوحيدة التي سارت بالإتجاه المغاير. (أو، بدلاً من ذلك، بامبام لا يخطيء أبداً، لكن تلك المرة تظاهر الخطأ من أجل فتى الجامعة اللطيف) (أو، بدلاً من ذلك مجدداً، كانت القاعدة...