ملاحظة الكاتبة لهذا الفصل:
المرة الأولى التي يرى فيها مارك إله.تحذير:
ليس هناك تحذير.**#**
"المنزل الأخير اليوم هو قطعة رائعة. ٤ غرف نوم، ٥ دورات مياه، ١٥٠٠ قدم مربع من خضرة الفردوس على الأرض. وهناك قبو، حوض سباحة في الخارج، وجاكوزي" إبتسمت عميلة العقارات، وهي تنظر إلى الثنائي الذين يمشان إلى داخل العقار، يتفحصان البناء الحديث للمنزل.
لمعت عينيّ جاكسون عندما ذكرت الجاكوزي، ونظر إلى بامبام بعينيّ الجرو اللطيفة، لكن بامبام كان يبتسم من قبل. علم الإثنان أن هذا المنزل هو الذي يحتاجان إليه.قضى الثنائي طوال صباح ذلك اليوم في التجول حول لوس أنجلوس، بحثاً عن مكان مثاليّ لإستئجاره، لكن كل المنازل الأخرى كانت إما كبيرة جداً أو ضغيرة جداً أو مفتوحة على الخارج كثيراً. هذا المنزل بالضبط الذي يحتاجانه. في ملكية منعزلة، وتقريباً لايوجد منازل حوله، الثنائي جداً سعيد في إختياره.
(وأيضاً، إذا كان على بامبام تحمل صوت عميلة العقارات الحاد لوقت أطول، سيكون عليه أن يطعن عينيه بنفسه).
"رائع، سنأخذه" قال بامبام، مصلحاً حقيبته أسفل ذراعه.
"لكن لم تدخلوا لتتفحصوه من الداخل بعد" قالت المرأة "هل أنتم متأكدون؟".
"أجل، متأكدين" قال بامبام.
"همم، حتى أنك لم تسأل عن السعر" إبتسمت المرأة بتوتر.
"حسناً، بكم؟" سأل جاكسون، لكن هما لا يهتمان بالسعر أصلاً.
"٣٢.٠٠٠ دولار في الشهر" أعلنت المرأة.
"حسناً، ممتاز" قال جاكسون آخذاً يد بامبام على يده.
"ليس عليكما دفع الإيجار الآن، لكن سنأخذ دفعة مباشرة والباقي في نهاية الشهر" أعلمتهما المرأة.
أنت تقرأ
Bonnie, Clyde, and the College Guy /Arabic Ver.
Fanfictionمختصر ✨ MarkBamSon دائماً كل شيء يسير على حسب خطط بامبام وجاكسون حتى تلك المرة الوحيدة التي سارت بالإتجاه المغاير. (أو، بدلاً من ذلك، بامبام لا يخطيء أبداً، لكن تلك المرة تظاهر الخطأ من أجل فتى الجامعة اللطيف) (أو، بدلاً من ذلك مجدداً، كانت القاعدة...