الانتقام بالزواج

البارت ٩

سارة : ازاى ايه الى جابكوا انتوا ازاى ......
كانت مصدومه فى الوقت دا مكنتش عارفه تقول ايه ، بس فى صوت فوقها من الصدمه .
......: اهلا وحشتونى جدا عاملين ايه .
محمود: الحمد لله كويسين جدا انت اخبارك ايه يا عمر .
على: ياعم اجوزت وانستنا كأننا مش اخوات .
عمر : ابدا يا أخى عادى ما أنتوا مجتوش الفرح وانا عزمكوا .
سارة فى الوقت دا كانت مصدومه جدا مكنتش عرفه تقول ايه جوزها الى مفرود بيحميها واقف بيسلم على الشخصين الى اغتصبوها كانت مصدومه جدا مش عرفه تكلم  ، فاقت من الصدمه على صوت عمر .
عمر: ساره انتى رحتى فين سارة .
سارة : ........ أ أ اه ايه فى ايه .
عمر: مش تسلمى على اخواتى وتدخليهم .
كانت مصدومه من رد فعل عمر .
سارة : اه ، اهلا وسهلا اتفضوا كانت مشمأزه منهم .
محمود كان بيبصلها بطريقة منحرفه جدا
سارة اول ما شافت بصة محمود خافت جدا خيفه احسن يعمل حاجه فيها كانت متوترة كل ما تشوفهم كانت بتفتكر الى عملوه فيها .
دخلت الاوضه وقفلت على نفسها بالمفتاح ، فى الوقت دا حسه بدوخه كبيرة جدا مكنتش شيفه حاجه مكنتش عرفه سبب الدوخه دى ايه محستش بنفسها واترمت على الارض بعد ثلاث ساعات .
عمر: طيب سلام زى ماتحبوا بس لازم تيجوا تزورونا متنسوش البيت دا بيتكوا .
محمود: بيتنا ازاى وسحبه البيت مش عيزه تسلم علينا .
عمر: طب استنا هجيبها .
دخل ناحيه الاوضه فضل يخبط على الباب كذا مرة ومفتحتش الباب فضل يخبط على الباب .
محمود: انسى خلاص شكلها نامت متزعجهاش .
عمرو : ماشى خلاص متتأخروش تبقوا تعالوا هستناكوا .
سلم عليهم  وبعد ما قفل الباب كان متعصب جدا دخل فضل يخبط على الباب كذا مرة ومفتحتش بدا يفتح الاكرة ولقى البال مقفول بالمفتاح بدأ يزعق ويتعصب ويخبط على الباب اقوى ادرجه انوا كان هيكسر قال لنفسه دا لو ميت كان زمانه صحى ..... انا بدأت افوق بس مش اقوى كنت مش قدرة اتحرك سمعت الباب كان بيتخبط عليه لدرجه الانكسار خلاص خفت بس لما سمعت صوت عمر ارتحت جدا كنت قايمه بس مقدرتش اقف على رجلى فاتسندت على الاباجورة ولما وقعت وقعت عليا واللمبه انكسرت عليا ........عمر:انا لما سمعت صوت حاجه بتقع وبعديها حاجه انكسرت اتخديت بدأت اكسر الباب لغايت لما انكسر وانفتح شفت سارة مرميه على الارض والاباجوره عليا وكان فى دم جنب راسها خفت جدا بدأت احس ان قلبى بيتقطع خالص شلتها بسرعه على ايدى وجريت بيها وفتحت الباب وانزلت من الشقه وحطيتها فى العربيه الى جنب السواق وانا لفيت ناحيه المكان السواقة وجريت بيها رحت المستشفى ودخلوها حالت الطوارق .
دكتور مسعد: ايه الحاله .
عمر: اغماءوكمان فى لمبه مرميه عليها .
دكتور مسعد : طب حضرتك ممكن تستنى هنا .
عمر : حاضر .
الدكتور  دخل جوا فى غرفه الطوارق وعدى نصف ساعه وخرج .
عمر: ايه الاخبار .
دكتور مسعد : هيا عندها أنميه حاده جدا وكمان لما اللمبه وقعت عليها انكسرت وكان فى حته من الازاز بتاع اللمبه كان فى الرقبه بس الحمد لله لحقناها وبقت كويسة .
عمر : هيا هتخرج امتا .
دكتور مسعد : بكرا انشاء الله ، النهارده لازم ترتاح جدا وبكرا انشاء الله هتبقى كويسه بس لازم تاخد الادويه بتاعتها على انتظام وكمان لازم دواء الانميه عشان تبقى كويسه لانها حاده جدا .
عمر : شكرا يا دكتور .
دخل عمر الاوضه ولقاها نايمه ومتعلقلها محاليل دخل وقعد جنبها وبدأت اتفتح عنيها .
سارة : انا فين .
عمر: فى الستشفى .
ساره انا حاسه بصداع جامد جدا فى راسى .
عمر : متقلقيش دا عادى .
سارة فضلت ساكته خالص ،وعمر نفس الطريقه كان ساكت فضلوا ساكتين حتى دخول الممرضه عشان الادويه .
الممرضه : جاهزه عشان الحقنه .
ساره : لا مش هخدها .
عمر : يلا عشان تخديها .
سارة : لا .
عمر: يلا .
سارة : لا يعنى لا .
عمر : هتخديها غصب عنك .