سارة : تقرب منهم يعنى تبقى صاحبهم .
فاهم .
يوسف : بردوا لا مش فاهم .
سارة :بص تتقرب من محمود وعلى تبقى صاحبهم يعنى تخليهم يثقوا فيك .
يوسف : بردوا مش فاهم .
سارة : بص انا عيزاك تتقرب من محمود وعلى عيزاهم يثقوا فيك ماشى يعنى تصاحبهم خليهم يثقوا فيك عشان وقت من الاوقات تلقيهم بيحكولك كل حاجه فاهم .
يوسف : اه ..... ماشى فكرا حلوه بس ازاى انفذها .
سارة : انت وشطرتك بقى لازم تقرب منهم من النهارده لازم يحسوا بالامان معاك عشان يحكولك كل حاجه .
يوسف: ماشى بس بردوا لو حكيت لعمر مش هيثق فى كلامى .
سارة : عارفه ان دا هيحصل .
بس هما لما تلاقيهم بدأوا يحكوا ابدأ سجل ليهم فيديوا من غير ما يحسوا اعرف كل حاجه عنهم بالفيديوهات .
يوسف: بس ممكن يمسحوا الفيديوهات من الموبايل .
سارة : انت هتصور ليهم الفيديو وتيجى تدهولى وتمسحوا من عندك وانا احفظوا عندى كدا اتشالت من عليك الكلام وهيثقوا فيك اكتر فهمت .
يوسف : خلاص فهمت كل حاجه .... وعرفت ابدأ امتا .
سارة : كويس وفكر فى حجه تقنعم بيها عشان يصدقوك .
يوسف : جبت حجه وبس متدخليش انتى فى اى حاجه كل الى انتى هتعمليه هتخدى الفيديوهات وتحفظيها معاكى .سارة : خلى بالك من نفسك .
يوسف : طيب ......انا لازم انزا دلوقتى الموضوع دا هبدأه بكرا.
سارة : ماشى .
يوسف نزل بعد ما اطمن على سارة سلم عليها ونزل بعد نزوله سارة دخلت الاوضه المعيشه وشغلت التلفزيون وفضلت تتفرج على الفيلم طان فيلم قديم كانت بتحب تتفرج عليه كل يوم فضلت قعده بتتفرج عليه لغايت ما راحت فى النوم بعد ساعه من نومها يوسف دخل من الباب لقى الدنيا ظلمه دخل وسمع صوت التلفزيون قال دى جبعا نامت وسابت التلفزيون شغال دخل عشان يطفيه بس لاحظ حد نايم قرب شويه لقاها نايمه فضل باصص عليها وهيا نايمه وشعرها الناعم نازل على وشها وشفايفها انك لوشفتها تحس انها مبتسمه وانفها الصغير والهوا الى كان بيخلى شعرها يطير من كتر النعومه الى فيه فى الوقت دا لاحظ خدها الى هو شديد الاحمرار بسبب ضربه ايديه لما ضربها بالقلم فى الوقت دا حس انه عايز يقطع ايديه الى ضربها بيها نزل وشه ناحيه وشها ووضع قبله خفيفه على خدها وبعديها قام وقفل التلفزيون وشلها على ايديه عشان يدخلها تنام وحس الى بحاجه تقليه على كتفه وحس النفس بتاعها على رقابته حس بقشعريرة فى جسمه دخلها ونايمها فى اوضتها بعد ما حطها على السرير وغطاها كويس فضل يبص عليها كتير لغايت ما حس بالتعب ودخل عشان ينام فى اوضته دخل الاوضه وطلع على السرير وكان بيفتكر الى حصل من شويه لما شلها على ايديه ولما حس بنفسها على رقابته لما حصلت القشعريرة فى جسمه لغايت ما دخل عالم الاحلام .
الساعه ٨ :٣٠ الصبح صحيت سارةعلى صوت تليفونها فتحت التليفون وقالت الو من معايا .
......: لحقتى تنسى صوتى بعد الجواز .
سارة سكت وقالت بجد وحشتينى يا ..............
أنت تقرأ
الانتقام بالزواج
Romansaكانت صدمه بالنسبه لسارة على الى حصل والى اتقلها يوم الفرح كانت فكره انوا بيحبها بس هيا اتصدمت جدا لدرجه الندم كانت فكره انوا بيحبها جداةوكانت فكره انوا بيبدلها نفس الشعور بس للاسف لا ............... امتا هيحبها امتا هيقع فى حبها امتا ...........