الانتقام بالزواج

البارت ١٨

Omar...
لما عرفت الموضوع وسارة حكتلى الى حصل حسيت انى بموت مش عايش مين الى عايز سارة ،سارة دى ملكى انا مش بحب حد يمسك ممتلكاتى انا بحبها جدا ....ايوه بحبها الى انا بعمله فيها دا انتقام مش عايز حد يلمسها غيرى انا ..... انا هحميها من اقل حاجه بس لو حميتها كدا هتفتكر انى بحبها ،مش لازم احسسها انى بحبها انا هحميها فى الخفى .....
عمر راح فى النوم من كتر التفكير ....
_____________________________
انا هقتلك انتى ليا انا مش لغيرى انا بحبك انتى وبس من ساعت ما عمر ما اجوزك وانا بفكر لا مش بفكر لا انا هقتلوا دلوقتى ..... بدأ يمسك سكينه وقتل فيها عمر ......
_____________________________
سارة كانت بتحلم وحلمت بيه صحيت من النوم وكانت عرقانه وصرخت بأسم عمر مفيش دقايق وعمر فتح الباب ودخل وكان خايف عليها جدا جرى عليها واخدها فى حضنه ...
عمر: اهدى مفيش حاجه دا مجرد حلم .
سارة : انا خايفة دا مش فى الحقيقه وبس لا دا فى الحلم بردوا .
عمر: اهدى متخفيش خدى اشربى مايه .
خدت سارة المايه من عمر وقامت دخلت الحمام وغسلت وشها واستحمت بعد ما خلصت افتكرت انها مخدتش هدوم معاها لفت الفوطه حولين جسمها وفتحت الباب وبصت يمين وشمال ملقتهوش خرجت من الحمام وكانت بتجرى على الاوضه لقت حد بيمسك ايديها وبيلفها ناحيته لما شمت ريحه البرفن عرفت انه عمر وشها احمر جدا حاولت تبعده عنها ....
عمر: خليكى كدا شويه .
سارة : عمر انا بردانه جدا .
مسكها من كتفها وبعدها عنه لقاها مش بردانه دى هتنفجر من الاحمرار الى فى وشها شلها على ايديه ودخلها الاوضه عندها ونايمها على سريرها بص فى عنيها وعملوا تواصل بالعيون ودخل رب منها وطبع قبله منه على قورتها وخرج وسارة مصدومه جدا ايه الى حصل دلوقتى دا ووشها جاب احمر جدا ودخل فى البنفسجى ووفضلت لمده نص ساعه وفاقت وقامت لبست هدومها ومش عرفه ايه الى غير عمر كدا من ناحيتها ....
_____________________________

عدى اسبوع على الى حصل وكانت مركزه اوى على موضوع محمود وعلى لغايت ما نجح نسيت نهائى موضوع الشاب الى هددها فى الشارع ...
الساعه ١٢ الظهر وهيا بتعمل الفطار جالها تليفون من يوسف .....
سارة: الو يوسف .
يوسف : سارة امسكى اعصابك كويس..
سارة : فى ايه .
يوسف احنا بقالنا شهر بنحاول نوصل لحقيقه محمود وعلى .
سارة : اه ايه الى حصل .
يوسف : احنا نجحنا .
سارة : ازاى .
يوسف : قدرت اسجل فيديو ليهم عن الى حصل .
سارة : بجد .
يوسف : اه بجد مع فيديو الى فى الكاميرا هنقدر نرجعهم السجن تانى .
سارة فرحت جدا وقررت هيا ويوسف ونورا انهم يفتحوا القضيه تانى والكاميرا بخير .....
عمر مكنش يعرف اى حاجه وسارة مكنتش عيزه تقله عشان كدا هيا قررت تخبى وبعديها بيومين نزلت هيا ويوسف وراحوا المحكمه وفتحوا القضيه تانى بعديها بيوم راح اشعار لمحمود وعلى وهو انهم يرجعوا السجن تانى لما شافوا الاشعار وان سارة هيا الى فتحت القضيه تانى اتصلوا بعمر وحموا على الاشعار ..........عمر اول ما عرف ان القضيه هتتفتح تانى اتعصب جدا .....
لمده اسبوع كانت حياتهم كويسه جدا لانه حس ان سارة نسيت الى حصل عشان كدا بدأ يحترمها ويقدرها بس لما عرف ان القضيه هتتفتح تانى اتعصب جدا ...... فى الوقت دا رجع عمر البيت ودخل على سارة الاوضه ......
عمر: لسه منستيش .
سارة : على ايه .
عمر : على محمود وعلى .
ساره: لا منستش وانا فتحتها تانى .
عمر : مش هتقدرى تحكمى عليهم غير وانتى عندك دليل .
سارة : عرفه وبكرا غى المحكمه هتعرف كل حاجه .
يوسف : ماشى
عدى باقى اليوم على خير من غير ما يكلموا بعض وناموا تانى يوم سارة صحيت ولبست هدومها وكانت لابسه بنطلون جنس اسود وقميص ابيض وجاكت لونه اسود وعمر كان لابس بنطلون جنس ازرق وقميص لونه احمر كاروهات نزلوا مع بعض وركبوا مع بعض ووصلوا على المحكمه وسارة معاها الادله دخلوا كلهم وقعدوا لغايا ما جيه القاضى فضلوا يكلموا والمحامى المدافع يتكلم والمحامى الى معانا يكلم جيه وقت الادله وقمت واخدت الكاميرا والموبايل وعرضت الفيديوهين على القاضى وعلى الناس الى كانت قعده ومنهم عمر ...... واكتر شخص كان مصدوم هو عمر الفيديو الى فى الكاميرا كان موجود فيها .
ان سارة نايمه ومحمود وعلى دخلوا عليها وعملوا الى عملوه والفيديو الى فى الموبايل موجوظ فيه ..
ان محمود وعلى قعدين مع بعض وكانوا بيشربوا شيشه وكانوا بيكلموا وحكوا كل حاجه ......