كيولفيد

¶8

لأبتسم بخفه قائله؛ أيها الأحمق كم أنتَ ظريف
ثم نظرتُ إليه نظره أخيره قبل خروجي لأرا بأنه لم يكن مغطاء وبالتأكيد أنه يشعر بالبرد أخذتُ الغطاء الاخر وغطيته به لأنزل وأطبع قبله صغيره على جبينه كم يبدو ظريف وهو نائم ...

خرجتُ من خيمة خاصتي تمشيت في الارجاء قليلاً إلى أن أشعر بالنعاس بعد مده من التفكير والذي أحسستُ بأن راسي سينفجر من كثرة التفكير والان أنا حقاً أريد النوم ذهبتُ لِخيمتي لأنظر إلى نيماري النائمه بِشكل فوضوي ثم أبتسمت وها أنا الان أغمضُ عيناي مستسلمه لِنوم أخيراً
انتهى اليوم بسلام أخيراًً...

في الصباح التالي أستيقظتُ مِن صوت الازعاج خارج خيمتي
أسرعتُ في النهُوض عدلتُ شعري ثم أغتسلت وغسلتُ أسناني وها أنا الأن أقف أمام خيمتي يا إلهي إِنْ كل جزءٍ في جِسمي يُألِمنِي ثم سمعت جدي يهتف بأسمي؛ إيناما تعالي يا صغيرتي لقد تأخرتِي فِي النهُوضَ تعالي تناولي بعض الطعام لابد وأنكِ جائِعه....

ما إن سمعت كلام جدي تراقصِ قلبي فرحاً" ثم تقدمتُ وأنا أنظرُ لجدي والأبتسامه لم تفارق شِفَاهِي'
ألقيتُ على الجميع التحيِه ثم جلستُ بِجانب جدي
ظَللنا نتحدث كثيراً ولم يكن بالامر المهم"

ثم تقدم إلي رايد قائلاً؛ إيناما أتذهبين معي أودُ أن أتنزه قليلاً وربما نلعب حسناً لا أعلم لكنني أشعر بالملل حقاً"
نظرتُ إليه ثم أبعدتُ نظري لِلِجهه الاخرى ثم قلت بينما أبعد شعري عن عيناي ووضعته خلف أذناي؛ لا أعلم لستُ بالمزاج الجيد أريد الجلوس بِجانب جدي وا..." ليقاطعني جدي قائلاً؛ هيا يا فتاه أذهبي وأستمتعي وإن أحتجتني ستجديني لا تقلقي والان أذهبي هيا" لأنظر إلى رايد ثم أستقمتُ وأمسكتُ بيده بينما أبتسمت إبتسامه صغيره ثم أردفتُ قائِله؛ هيا دعنا نتنزه....

إيناما إن الفتره الأخيره أصبحنا لا نتحدثُ كثيراً وأخشى إن أستمرينا على هذه الحاله إنهُ سيصبح بيننا حاجز ولن نستطيع بعد ذلك كسرِه أليسَ كلامي صحيحاً قال لي خاصتي ذلك بينما توقفَ لينظر بعيناي"

خاصتي أنا أعلم ثم صمتُ قليلاً محاوله أن أصيغ كلِاماتِي بطريقه صحيحه ثم أردفتُ قائِله؛ أنا أعلم أنهُ بالفتره الاخيره أبتعدنا كثيراً عن بعضِنا الأخر ولكن ذلك لا يعني بِأنه سيصبح بيننا حاجز كما تظن لأنظر بعيناه ثم شدتُ يداي على يداه قائله بنبره يعتليها الفرح والأبتِسامه لم تُفارق شفتاي؛ خاصتي ذلك قد أصبح من الماضي و صداقتنا ستدوم ولن نفترق أبداً أليسَ كذلك" همهم لي بِراسه علامه على الرضاء ثم أكملتُ قائِله؛ إلهي خاصتي أنا اليوم في غاية السعاده أريد الصراخ أريد أن أجري أريد أن أطير إلهي أنا حقاً حقاً سعيده أنا لا...... ثم صمتُ ولم أكمل كلِاماتِي وكأن صاعِقه قد أصابتني تلعثم لِساني لم أستطع النطق وكأن الكلِمات قد أختفت و أصبحتُ عاجزه تماماً عن النطق حقاً أنهُ لشعور جميل ولكن مؤلم بِنفس الوقت عندما تكون في قمة سعادتك وعندما تحكي لِانسان عن سعادتك وفرحك وعندما تراه يبكي لكونك سعيد نعم نعم لقد بكى خاصتي لِفرحي"
إلهي خاصتي لا تبكي أرجوك لا ششش توقف حسناً أنظر إلي
خاصتي ماذا توقف ولكن لم أستطع منعه من البكاء ثم أحتضنته ولم أدرك فعلتي إلا بعدما حضنته ثم أصبحتُ أمسح على رأسه محاوله تهدئته"
لكي يقول لي من بين شهقاته؛ إيناما أرجوك كوني هكذا دائماً لا تضعفي لا تبكي لا تحزني كوني سعيده لأجلي أرجوك لا تعلمي كم أسعدتني عندما رائيتك سعيده لدرجه لم أستطع منع نفسي من البكاء أنا حقاً سعيد إيناما لِفرحك أنا حقاً سعيد
قال لي ذلك بينما بين تاره وأخرى يتوقف إلهي أنهُ حقاً لموقف مؤلم لا أعلم لما لكن لا أريد أن أرا دموعه بسببي إن كان قد بكى اليوم لِفرحي أجل بالتأكيد أنهُ بات يبكي في أوقات لم أكن أعلمها عندما كنت حزينه أو متحسِسه من أمراً ما إلهي أنهُ حقاً لطيف...
حسناً والان هيا أنهض ما رأيك بأن نذهب في جوله بِقواي حسناً إلى أين تريد أن نذهب لينظر إلي قائلاً؛ أي مكان الأهم أن أكون معك" أغمضتُ عيناي خجلاً وأحمرت وجنتاي فأنا سريعة الخجل ثم فتحتُها ورأيته يبتسم لِخجلي ثم قلتُ محاوله لِتصريف خجلي؛ حسناً أيُها الفتى الفوضوي أمسك يداي و أغمض عيناك..
..................

وصلنا لنهاية البارت وهيك❤ سوري على التاخير النت كان حالته مزريه مرا💔💔💔😔
أتمنى من أعماق محيط قلبي أنو أعجبكم وهيك❣
و أتمنى من أعماق محيط قلبي أنو تحطو لايك وكومنت على شان أعرف ادا أعجبكم وهيك💟
رايكم جداً جداً جداً جداً جداً يهمني وهوا يحدد مصير الروايه❣❤
وما أنسى طبعاً دا البارت خاص لعيون ❣hasdfasd❣
دمتم بخير عزيزاتي❤❣
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم💟❤

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

لحظه

لحظه

وين رايحين أستنو😂💔

من أعماق محيط قلبي❤💔

لا تنسو لايك🌟 وكومنت✏

لايك👇❤❤❤كومنت
🌟 🌟❤❤❤🖊📃

وبس انتبهلوكم أتمنى لكم يوم سعيد و فمانه❤❤❤