20 تعليق = بارت جديد 😝😛
كان ليو يجلس في الصالة بملل و هو يشاهد التلفاز بملل و يشرب الحليب الشكولاطه بعد لحظات سمع صوت صراخ قادم من غرفته وقف بفزع و دخل الغرفه راى سيلي تتعرق و هيا تبكي و تصرخ و تمسكُ براسها بقوة !!
تقدمت ليو منها ببطء فهو يرى هذه الحالة للمرة الاولى في حياته اصبح يقف امامها و لا يعلم ماذا يستطيع ان يفعل امتدت يده بغيةٍ في امساكِ يدها و لكنها انتفضت بسرعه جراء لمس يد ليو ليدها .
ابتعدت عنه و جلست في زاوية الغرفه و هيا تعطيه ظهرها و تبكي و تصرخ مراات ، تقدم ليو منها و احتضنها من الخلف و قال لها "عزيززتي ماذا بكِ اخبريني ارجوووكِ!!!!"
هيا فقط تتمتم و تقول"سياتي سياتي خآآئفه سيقتلني سيتقتلني اهي اهي خاائفه جداً انا خائفهه سـ سـاعد-د-د-دددو-ووون-ن-ني!!" كانت تتمتم بهذا و ليو يسمع و لم يفهم شيئا .
قال لها بهدوء و هو يشد على حضنها "من الذي سياتي و يقتلكِ اخبرني عزيزتي " هيا لم تتحدث بل اصبحت تتخبط بخوف و جسدها يرتجف بقوة .
ماذا يحدث لها لماذا ترتجف هكذا " كان يقولها في نفسه ليو و هو يقلق حد الجحيم يكاد يبكي معها من خوفه من ان يفقدها بعد ان اصبحت زوجته خائف.
ادارها ليو حيث يقابلها وجها لوجه احتضنها هذه المرة بلطف و حنان كبيرين كانت هيا ترتجف بخوف و قوة و كانها تغرق في اعماق البحر و لكن عندما احتضنها بدات تهدء بهدوء ادخلت يدها على خصره و بدات تشتدد على حظنه هيا الاخرى هذه اول مرة تحتضن هكذا عشرة سنوات لم تحصل على حضن كهذا هيا بدات تعتاد عليه جداً.
نامت من الارهاق و الكوابيس التي بدات تحلم بها ، حملها ليو بهدوء وضعها على السرير بلطف رفع الغطاء عليها كاملاً غطاءها جيداً ثم استلقى بجانبها كي لا تستيقظ مرة اخرى و تحلم بكوابيس ، شعرت سيلي بدف اثناء نومها و ابتسمت ابتسامه صغيرة كانت كفيله بجعل ليو يبتسم هو الاخر ببلاهة و نام معها بعد ان اشبع عينيه من رؤية وجهها الصغير الدائريّ.
####$#$#$$$$#$#$###$#$#$#&٪&$٪$٪&$&$&$&$&&٪$&
عند تاكي كان تاكي يبتسم بخبث و شرر يتطاير من عينه من خباثة مايحمله هذا الفتي ، كان يشاهد كامي و هيا ترتدي طوق ارنب و ملابس قصيرة الى فوق الرُكبة كان منفوش من الاسفل و ضيق من الاعلى كانت تقف بخجل امامه لقد اجبرها بقوة .
كان يبتسم و يفرك ذقنه بخبث و حاجب مرفوع كان يتفحص جسمها الى ان قال بخبث"ما هذا الجسد هل انتي رجل ام فتاة اين ذهب الصدر و المُؤخرة الكبيرة اما انتي لا شي فقط كل شي مسطح فيكِ انا حقاً لا اصدق من يتزوج فتاة مثلكِ هههه انا اشفق عليه حقاً ههههههه"
لقد اهانها و بقوة جعلها ترتدي هذه و الان يسخر منها هذا ليس عدلا هيا فتاة فكيف سترضى هيا بذلك تكلمت بحنق و غضب "اسمع لا شان لك بي هل تفهم انت اصلا من جعلك تجلبني الى هنا كيف تجرء فقط " كانت تتحدث و الغضب يخرج من انفها و اذنها