🌻💐🌹مرحبا جميعا أنا آسفة على تأخري في نشر البارت لقد كنت في فترة امتحانات و اعدكم أن أنشر المزيد في أسرع وقت و أتمني أن تعجبكم القصة . 💐🌻🌹
فكرت قليلا ثم صرخت بأعلى صوتي فنظر إلي
جون بقلق وقال لي : " ما بك هل حدث شيء".
أنا : " في الحقيقة..(بتلعثم) لقد نسيت هاتفي في المقهى ".
أليكس: " سوف اعود معكي إلى المقهى سنجده
هناك لا تقلقي ثم سنعود إلى هنا أوك ".جون : " سوف اجرب الاتصال بك ربما وجده أحد ".
أنا : " لا لا تفعل. أنا لدي فكرة أفضل اذهب انت و اليكس و استأجرا المنزل في حين انا عدت وجلبت هاتفي. اوك ".
ثم اسرعت بالجري في اتجاه المقهى كي لا
يشك فيا احد منهما. فأنا لم انسى هاتفي بل
قلت ذلك لانني لا استطيع ان اعود لتلك المرأة
فحين تراني لن تأجرني المنزل لذلك تركت
جون يتولى الأمر فأنا اريد العودة لذلك المنزل
بأي طريقة كانت . عندما أدركت انني ابتعدت
عنهما توقفت كي أرتاح قليلا لأنني تعبت
كثيرا من الجري حينها شعرت بوخزة في قلبي
مما أدت إلى تسارع دقاته. لقد شعرت أنني
مراقبة. التفت ورائي بسرعة فلم أرى أحد.
ولكن ما هاذا الشعور الغريب الذي انتابني .يا
إلاهي ما هذه الطاقة السلبية التي اخترقت
جسدي. إن الأمر محير حقا. لقد سمعت
إشاعات عن هذه المدينة فهي معروفة بجرائم
القتل الشنيعة و وفايات مجهولة السبب. قد
يكون سفاح يتبعني يريد قتلي . لما أفكر بهذه
الطريقة السلبية. لن يحصل هذا لست في فلم
أكشن. لكن منظر الشارع الطويل الذي يخلوا
من أي مخلوق زاد فيا شعور الخوف و القلق .
مايا يكفي سخافات هيا عليكي أن تفكري في
الأهم دعكي من هذه الأشياء المستحيلة. لقد
تشتت أفكاري و دخلت في غيبوبة تصارعت
فيها الكلمات و الجمل السلبية و الإجابية معا.
أفقت منها بسبب صوت رسالة في هاتفي إنها
من جون يخبرني فيها ان الصفقة قد تمت إن
المنزل لي الآن حسب المدة التي طلبتها منه.
.
سررت كثيرا بهذا الخبر و شعرت بالإنشراحفكل ما اردته قد تحقق . ثم غيرت اتجاهي كي
اصل إلى منزلي الجديد الذي استأجرته و اجدتلك المذكرات و أكتشف جميع اسرارها و أمحو
ذلك الفضول الذي ارهقني. و أنا كذلك إذ
شعرت بيد باردة كالثلج تغلق فمي بقوة و
بذراع قوية أمسكت جسمي و ثبتته حيث لم
استطع تحريكه و بجسد ورائي كان بمثابة
الجدار الذي جعلني ألتصق به كالورقة المثبتة
بالغراء. في تلك اللحظة أدركت أن كل شيء
انتهى. فشعور الخوف قد انتشر في جسمي و
جمد عروقي و شراييني لقد كنت استمع لدقات
قلبي بوضوح بسبب تسارعها حتى أنني خلت
أنه سيخرج من مكانه. كان جسدي يرتعش
بأكمله و لم أستطع إيقافه. إنها نهايتي علي
تقبل الأمر فقط كنت ادعوا لله سوف يقتلني
هذا السفاح بدون رحمة. الوداع أيتها الحياة
سوف أغادركي الآن. ثم أغمضت عيني أترقب
موتي......
يتبع.....
إن أعجبكم البارت قوموا بتعليق و لايك كي تحمسوني على الكتابة أعدكم بتشويق أكثر في الفصول القادمة و شكرا 🙏💕
أنت تقرأ
سر المذكرات
Terrorتدور الأحداث في مدينة غامضة إذ تجد فتاة شابة نفسها في مواجهة كي تكتشف سر المذكرات الذي يصعب حله رغم ذلك فهي لن تستسلم ستبذل كل مجهود منها مع صديقها الذي سيساعدها في ذلك. ** قراءة ممتعة للجميع **