إن واخواتها

13

انا: الحمدالله مزيان واحد اميمة بنت الحرام خلاتني منشورة كنتسنا <br>
ماما: راه بيباو عليا شركة قبيلة قلك قلك بلي اميمة جاها شغل على غفلة برا و مشات مقدراتش تتودعنا ولكن والله متبقا فيها تترجع الكلبة لخرة ....انا جاتني هاد القضية فشي شكل مموالفاش الاميمة دير فكال هاما القضية فيها ان من مورا الامتحان نشوف هادشي كيفاش خدمتو و مشيت نراجع لغدا ......<br>
#اميمة.....بديت كنحل عيني و انا نوض كندور راصي لقيت راسي ناعسة في واحد ناموسية كبيرة و البيت كبير و زوين اويلي فين انا و انا نتفكر هادوك المفيا اصحاب العضلات  نضت لقيت راسي لابسة بيجاما قصيرة بزاف اويلي عندك يكونو دارو ليا شي حاجة بديت كنقلب راسي و انا نسمع شي حد بغا يحل الباب و انا نرجع نتكمش في ناموسية هو يدخل انور وهاز في يدو بلاطو ديال الماكلة انا غير شفتو خنزرت ....انا: واش نتا لي جبتيني هنا ....هو بابتسامة و بدا كيمسح ليا في وجهي: لما جبتكش بزز مكنتيش غتجي معايا ....و انا نحيد ليه يدو: واش نتا مريض و لا مالك لاش جبتيني لهنا شنو بغيتي مني ....هو بنفس الابتسامة و تحنا على طبسيل و بغا يوكلني وانا نحيد ليه يدو ...انا: وقيلة مكتسمعش انا غنمشي فحالي ...يالاه بغيت نوض هو يرجعني و خبطني على نموسية و ولا فوقي انا سكت وليت غير نبحلق فيه و قلبي غيخرج من بلاستو انور: من الافضل ليك متختابريش صبري غتسمعي لهدرة و غتسكتي وواخا تبغي تخرجي مغديش تقدري دونك بلاما تحاولي(فكرني فواحد الاشهار في 2M)<br>
انا كنتمتم : ا ا ا ش ش باغي ع ع عندي بضبط <br>
انور بابتسامة : باغيك نتي ...و يلاه بغا يبوسني و انا ندور و جهي جات في حنكي وقف دقيقة و بقا نزل لعنقي و يديه في رجلي و انا نزلق ليه و هو يطلع فيا راسو <br>
انا: لا لا منقدرش نخليك تقيسني هادشي حرام ...شاف فيا و ناض و ابتاسم و قالي : ماشي مشكيل طال زمان و لاقصار غادي تستسلمي يلاه كولي دبا ...وهو يخرج و انا نتعصب هزيت مزهرية بغيت نضربها مع الارض بانت ليا غاليا و انا نرجعها لبالستها قلت مع راسي اجا نهرب من شرجم مشيت طليت بانت الارض بعيدة و الكلاب وقفين قدام شرجم يااخ على زهر بقيت كنطل كيبان ليا داك خينا ضرضب مع الباب مشيت بغيت نحل لباب ديال البيت لقيتو مسورت اولي والله تا انا محبوسة هنا بقيت نقلب على حوايجي فيهم تيلفوني باش تصوني لدار بين ليا انا مطولة عنا مخصنيش نخلعهم اويلي فين حوايجي لي جيت لابسا حليت المريو ملقيت فيه والو اويلي فيناهما حوايجي بقيت ندور و نفكر و انا نفوض امري لللله و جلست لرض بقيت هكاك تفكرة ما في مخي في مخي حاجة وحدة هاد المرض غادي يدير مابغا فيا و من بعد يلوحني و غنولي شارفة و بلا شرف لا لا مغتكونش ليه الكلباوي لاخر الزبالي دبا اش غندير يا ربي مع هادا ويلي مستقبلي غيمشي بين عينيا ولي ولي تعالي ا سعدية شوفي بنتك اميمة فين وصلات اليوما هاد النم غادي يتعشا بيا مفيهاش بقيت كنخبط في جنابي و كنفكر فراسي مشيت فيها كفتشة مطحونة شوية تفكرت البنات و الوليدين و طاح عليا الضيم لعالم كي دوزت هبة و سكينة و ضحى و ماما لي لمرجعتش لدار غادي تبقى مشوشة و شكون غيدور مع الوليد وانا نبدا طلقتها بكية وحدة و هو يدخل داك انور جا عندي كيجري و شد ليا من حنكي بجوج و هدر مخلوع : اميمة مالكي ....انا : هيء هيء هيءء توحشت مامااااااع ....انور بقا مصدوم فيا و هو يطلقها بضحكة ....انا: هيء والله تا غتشطن عليا و غتبقى تبكي ....انور: متخفيش الالة انا هدرت مع شركة قلت ليهم يقلول ليهم بلي نتي مسافرة رحلة عمل ....انا: اويليي و تال ايمتا غتخليني هنا ....انور: تتولي ديالي ....انا: شفتي دكشي لي كتفكر فيه عمرو لكان ليك غير شوف ليك شي وحدة اخرى و خليني نمشي(شديت ليه من يديه وشفت ليه في عينيه) راه تانا عندي مستقبل و بغيت ندير ولاد و عائلة فهمتيني ...انور شد ليا من حناكي بيد و اليد لخرى قربني بيها لعندو حتى شهقت : اششش كتحمقيني كتسطيني و بغيتيني نطلقك منقدرش سمحيليا نتي اول وحدة كترفضني علاش زعمة ....انا بديت نحيد ليه يدو من ضهري و كنتسايس معاه و هو كيرجعها و عاد مكيزير....انا: لا ماشي هكاك ه ه هادشي لي بغيتي نديروه حرام فهمتي ...انورمبتاسم : لا بغيتي نديروه في الحلال نديروه ....و كيدوز يدو على وجهي ويلي ويلي مغنتفكش من هدا هو ينوض و تكاني مي يا مي مشيت فيها و غطاني و باسني في خدي و مشا خرج اووووف الحمدالله كنت مخلوعة قلت هادي هي الاخرة ليا قالك الحلال وجه الحلال كيف داير مصاحب مع مرة مزوجة قدها قد مو تفوو على انسان كيف داير <br>
#ضحى...حليت عيني لقيت راسي متكية على دراع عالي و فوق ناموسية و هو كيلعب ليا بشعري و انا نبغي نوض هو يرجعني ...عالي:واش شوية دبا ....انا: أا؟ انا؟؟!اه <br>
عالي: هههه مزيان ....انا نضت و تقابلت معاه : واش داكشي لي قلتي قبيلة واش بصح <br>
هو يضحك: هههه مغنقولش ليك دبا تسخفي ليا ....انا شادا ليه من تريكو : عفاك قول ليا و قوليا حشومة عليك ...وهو يشدني من خسرو و تكاني عليه