عاشت فى عالم خاص بها تحيا مع أبطال الروايات رافضة حياتها العادية الخالية من الإثارة غير مدركة أنها ضحية مؤامرة لسرقة ما لم ترى فيه سعادتها ورأت فيه غيرها السعادة كلها فهل تظل بحياتها الوهمية أم تفق قبل فوات الأوان لتعلم ان أقصى ما تحلم به هو ان تحيا........ حياة عادية