خطأ العمر

الخطف

تمتمتي : ثلاثة رجال ...
****: انظروا من استيقظ ..
****: الاميرة استيقضت بهذه السرعة !... جميل ...
****: حسنا ...حسنا ...حان وقت العمل ..
***** : حاظر ...
انتي: ماذا ؟!
ليصوب المسدس لرأسك و يقول : ولا كلمة عزيزتي...لقد بدأنا لتو...
انتي -تحدثين نفسك-: شوقا ...انا....ما الذي اقوله... لا بد انه معها ...وعل سيهتم اصلا ؟ ..
انتي: ماذا تريدون مني ؟
(اسفة 😁 ساجعل بعض الاعضاء مجرمين اسفة 😁)
جيهوب يشدد قبضته على المسدس : اشياء كثيرة ...
انتي : تريدون المال ؟ حسنا ساعطيكم ..
جيمين : نحن لا نحتاج مالك ...
انتي : تبا ... بمن اتصلتم ؟
جيهوب : بذلك المدعو شوقا ...
انتي : هه و كأنه سيهتم ...
*****: اووه الواضح انه مهتم ..
انتي : انت !!! ماذا تفعل هنا ؟
****: هل اشتقتي الي ؟
------------------------------------عند والد شوقا
والدتك : من؟ من ؟  من قد يكون ؟
والد شوقا : لقد اتصل بي ايضا
والدتك بصدمة : لما ؟
والد شوقا : الواضح انه يريد جعل شوقا يعمل واحده دون مساعدة و لا يثق باحد اضافة لاذلاله ...
------------------فلاش باك ---------------
والد شوقا : من معي ؟
****: لا يهم ان تعرف ....سأسألك سؤالا واحدا و اريد اجابة قصير ...هل اتى ابنك و ركع طالبا المغفرة منك ؟
والد شوقا : لا ...من تكون يا هذا ؟!
****: امر غير متوقع ....
اغلق الخط
*****: حسنا سيد شوقا ...لا تتخلى عن كبريائك ...
------------------نهاية الفلاش باك------------

والدة شوقا التي دخلت توا : هو ليس خاطفا واحدا بل لديه مساعدون ... اليس كذلك سوران ؟ لتنظر لها بثقة كانها امسكت رأس الافعى ...
والد شوقا : ماذا تقصدين ؟
والدة شوقا : اقصد ان الانسة ظهرت اليوم فجأة بعد انهائها لعلاقتها مع ابنك قبل سنوات ... و قد سمعتها صدفة تخطط مع احدهم لاكمال اللعبة ... لكن للاسفة لقد انتهت قبل ان تبدأ ....و الان اخبرينا من هو الخاطف ؟
سوران: انتي تتهمينني باشياء كاذبة!!!
والدة شوقا : حسنا لا بأس ...سندهب لمركز الشرطة و هناك هم سيتمكنون من معرفة كل المعلومات اللازمة....
عضت الاخرى شفتيها دلالة على هزيمتها
---------------------------عندك
انتي : انت !!! ماذا تفعل هنا ؟!!
****: هل اشتقتي الي ؟
انتي : ماذا تفعل هنا ؟ تايهيونغ ...
تاي: ما هذا السؤال ؟ ...الست ابن عمك ... و زوجك المستقبلي ؟
انتي : قطعا لاااا ...اخرجني من هنا !!
تاي : لا اريد ..
انتي : هياااا
خرج و تركك....
---------------------------عند شوقا
وصل شوقا لذلك العنوان او بالاحرى لذلك المصنع المهجور ....
شوقا : ايها المعتوه ! اين انت ؟ ... اخرج و اريني وجهك ...
خرج الآخر من بين الظلام ليقف بثقة و استهزاء ...
تاي : مرحبا سيد شوقا ... كيف حالك ؟
شوقا يصر على اسنانه : ايها ال...
لم يكمل جملته حتى لمح المسدسين الذين يحيطان به من جانبيه ...
تاي : اووه! اسف لم اعرفك على صديقاي... انهما لطيفان لكن مع الأُنَاسِ اللطيفين فقط ... ولكنك للاسف لست منهم ...
ش

وقا : هاه! تتحدث و كأنك منهم ..او سيدهم ...
وضع يديه في جيبه ليكمل : حسنا ... ما علاقتك بها ؟ ..
تاي : انا من يطرح الأسئلة هنا .... كما انني سأكتفي بقول هذه "زوجها" و لن اكثر عنها ...
اخرج الاخر سلاحه من جيبه ما ان سمع تلك الكلمة و كاد يضغط الزناد متجاهلا الآخرين اللذان بدورهما يهددانه بالقتل لكنه سمع ذلك الصوت الذي دب في جسده شعورا آخر ......يتبع