رمشت عدة مرات بسبب ضوء الشمس الذي تخلخل من خلف الستائر...ماهذا المكان اين هيَ؟ هذا ماكان يدور برأسها
وزعت انظارها حلو المكان اوهه صحيح هل نست ليلتها ! الم تخبر نفسها انها عاهره حقيره لقد نامت بين احضانه دون حياء اللعنه غابي كيف تجرأتيلفت ببطئ لتسمع صوت اغلاق صنبور الحمام لتدلف فوراً تحت الغطاء
: ماهذه المصيبه التي حلت بي تباًفور ان سمعت صوت مقبض الباب وهو يفتح اغمضت عينيها بقوه ممثلة النوم ..حدق بها بسخريه حقاً!!هل تمثل هي الأن حمقاء جداً هل ينام الشخص وهو يرتجف..فتح عينيه على مصراعيها متوجها لها بقلق اللعينه ربما اصابتها حمى
بعد نومها في الحديقه
ابعد الغطاء بقوه واقترب ممسكاً بجبينها..حدق بها بغضب فور ان فتحت عينيها بصدمه
: ماذا تفعل..ليس بمعنى ان انام هنا لا أ أخذ راحتي في النومتنهد كاتم لغضبه
: اجل لن تأخذي راحتك فانتي لستي في نُزل تنهضين باكراً..أفهمتي ؟وضعت يديها على صدره محاوله دفعه لتشهق برعب فور ان لامست اناملها جسده العاري لتنزل عينيها تدريجياً للأسفل وتراه قد لف فقط منشفه قصيره على خصره ابتلعت ببطئ وهي تعيد نظرها لعينيه التي تحدق بها بمكر ليقترب بجزئه العلوي نحوها لتنحني خالقه اكبر قدر ممكن من المسافه لتهمس
: أ ا أجل فهمت ابتعد حالاً وارتد شيئاً يسترك عيبُُ عليكامسك بيدها وهي تتبع خطواته بحذر وخوف ووضعها على رقبته
: ماهو العيبُ في الموضع يا صغيره انتي تكونين زوجتي كان من المفترض ان تكوني انتي من تحممني و..حاولت سحب يدها بمقاطعه ووجنتين تشع احمراراً
: م مراد كف عن هذا ماخطبك اليس لديك عملحدق بها بهدوء لماذا يجب عليه ان يعشق اسمه بمجرد نطق هذه الكرزتين به .اكمل امساكه بيدها وبداء ينزل بها تدريجياً لأعلى صدره
: احتاج هذا صغيرتي اريد الاسترخاء قبل ان اذهب للعمل هل تريدين مني الذهاباومأت بنعم دون تردد ليكمل انزال يدها الى الجزء العلوي من معدته
: اوو انتي تحزنينني هكذا " وهمس بصوت هادئ مثير " تجعلينني اضطر ان اذهب للعمل واستدعي احدى عاهراتي لتري...لم يستطع اكمال كلامه بسبب صراخها ودفعها له بقوه لتجلس فوق معدته خانقتاً اياه..هكذا هي حواء عندما تشعر بالغيره تقتل دون رحمه
:اياك اياك وذكر ذلك اللقب امامي وإلى أقسم أن " جزت على اسنانها بغضب وزادت شد يديها حول عنقه خانقتاً اياه "
أن أقتلك بيدي هذه أتفهم ؟اغمض عينيه دون ان يلقي بالا لتهديدها هي حقاً تظن انها يمكنها قتله هو حتى بإرادته جعلها تدفعه كان يجاريها وحسب
جلوسها على معدته العاريه وفخذيها الطريين يلامسانه بكل اغراء و مؤخرتها اللعينه التي شعر انها تتحرش به وكانه تخبره انه لا احد يثيره غيرها ..لم يفيقه من تخيلاته سوى صوتها الغاضب
: أفهمت ايها ال...تجمدت كل اعضائها فور ان وضع يديه الحديديتين حول خصرها بكل هدوء وفتح عينيه تدريجياً
أنت تقرأ
ليس ذنبي
Fanfictionتتقلب المواجع...وتختلف الأسباب لتقع بين يديه... رهينه لإنتقامه تعذب بين يديه...لذنب.." ليس ذنبها " [ مكتمله ]