حبيبـــــــــــــــــــــــــي
عشقتك فصرت بداخلي أنت الحب
أنت الروح أنت الغرام أنت العشق
وأصبحت انا مجنونه عشقك
احببتك حب يختلف عن كل العاشقين
فنسجت من حبي قصيدة رائعة يتغني بها القلب
حبيبـــــــــــــــــــــــــي الجميل
ضمني اليك سوف تري العشق
يسيل من هاتين العينين المشتاقتين اليك
فرسمتك في خيالي بكل شوق وحب وحنين وغرام
رسمتك بقبلات شفتي التي تقطر عشقا ليس له مثيل
يا حبيبـــــــــــــــــــــــي
اهمس لقلبي بحروف العشق الجميل
وبكلمات كلها رنين اطربني فأنا المشتاقه اليك..قصتي بعنوان لن يحبني لاني. . . . .
كان يجلس صامتا وهو ينظر بعينيه للاسفل
تحدث إدوارد :مالامر الاتريد أن تسأل عن شئ
حرك برأسه بلا
إذن لما لاتنظر الي الاترغب برويتي
يضا هز رأسه بلا
ابتسم إدوارد ليقول إذن هيا انظر الي
نظر إليه لتتسع ابتسامة إدوارد ليقول :هل تعلم انك تشبهني كثيرا
أخيرا تحدث يزن ليقول :أجل فاامي تخبرني بذالك دائما
استغرب إدوارد وقال بتعجب حقا
هز رأسه مره اخرى بنعم
حسنا مارأيك أن نذهب إلى مكان آخر
إلى أين
اممم مارأيك أن نذهب إلى الملاهي
ابتسم يزن بفرح موافقا على ذالك. ..........
لقد شفيت منك لم أعد ابتسم حين سماع اسمك لم يعد يهمني أن أعرف تفاصيل يومك لكن جرح خذلانك مازال يولمني كما لو أنه حدث اليوم ولكن لا بأس ساشفئ
عادت ناتاشا إلى اليونان برفقة ابنها يزن وادوارد بعد أن قاما بتوقيع عقد الزواج ليتمكن من تسجيل يزن باسمه. .........
رحبت العائله بأدوارد ويزن بعد أن أخبرهم ماحدث معه بينما تلقت ناتاشا نظرات الاستحقار والكره من الجميع....
فاقت من ذكرياتها على صوت يزن ابنها وهو يصرخ :امي امي انظري ماذا أحضر الي والدي
التفتت ناتاشا إلى ابنها يزن وهي تبتسم لسعادته فمنذ أن عرف بأمر والده وعودتنا إلى هنا وهو سعيد جدا يضحك طوال الوقت. ....
كانت تنظر إليه وهو يحمل لعبه التي كانت عباره عن سياره بألوان جميله مع جهاز تحكم. ..تقدمت نحوه وقالت :أنها حقا جميله مارأيك أن نلعب بها سويا
فرح يزن وقال :موافق
لكن حالما نزلا نادته جدته واخذته بعيدا عن حضن والدته التي منذ مجيئها إلى هنا وهم يحاولون أبعاده عنها وهذا مكان يحزن ناتاشا خشيه أن يبعدوه عنها فعلا. ..........
أنت تقرأ
لن يحبني لاني.... .
Hayran Kurguكانت واقفه مع مات وهي تمسك بذراعه وتضحك على نكاته المضحكه سمعت صوتا يناديها وحين استدارت كانت الصدمة. ................... قالت إدوارد. ..... ابتسم إدوارد لها اببتسامه غامضة وقال :مرحبا عزيزتي وقد اقترب منها كثيرا لتختلط انفاسهم مع بعض ارتعش جسدها...