#حبيبتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
أنتَ آنـــــفــــــآســــــي
ونبض قلبــــــي
أنت عشـقي وأمنياتي
أنا بك ومعك أحيــا فلا فراق بيننا
ولا الرحيل سينهي حكايتنا ..
لأنك أنت أصل الحكاية
بطلها وفارس أحلامي
فكيف لي أن انهي حكايتي وأنت سبب حكايتي
أحبك وسأظل أحبك
يا من نقشت أسمك بجدار صدري
وزرعت البسمة على شفاهي... 💘 💘 💘قصتي بعنوان لن يحبني لاني. . .
تركت ناتاشا إدوارد بوسط الرقصه ليجري إلى ماثيو ممااغضب إدوارد جدا ...
ماثيو ماذا تفعل هنا
ماذا الم ترغبي بمجيئي إلى هنا
لا لم أقصد ذالك ابدا
لماذا لماذا لم تخبريني
نظرت اليه بحزن وقالت :أسفه ماثيو لم يكن لي خيار اخر لقد علم بأمر يزن كان سياخذه مني
كان بإمكاننا أن نجد حلا ما
لا ماثيو لم إرغب بتوريطك أكثر بمشاكلي لقد فعلت الكثير الأجلي لم أشأ أن السبب لك المزيد من المشاكل انا حقا شاكرا لك لكل مافعلته لأجل ماثيو انا اسفة ماثيو أعلم اني خذلتك بعد كل مافعلته انا حقا اسفة
ضحك بسخريه ليقول :ماذااا انا أحبك ناتاشا كنا سنتزوج لكن انظري ماذا فعلتي
انا حقا أسفه انا. ......قطع عليهم صوت إدوارد وهو يلف ذراعه حول ناتاشا ليقف بجانبها ويقول :لم تعرفينا بالضيف عزيزتي
توترت ناتاشا وقالت بتعلثم :ااااجل بالطبع اعرفك ماثيو صديق تعرفت عليه بيطاليا كانت تنظر لماثيو برجاء وقد فهم ماثيو نظراتها ليمد يده ويلقي السلام على إدوارد لتقول ناتاشا :وهذا إدوارد والد يزن .... ليقول أدوارد :نسيتي امرا مهما عزيزتي لم تخبريه بأنك اصبحتي زوجتي
بانت ملامح التوتر على ناتاشا وهي تنظر إلى ماثيو بينما ملامح الغضب على وجه ماثيو الان جاءت كاتي وسحبته بعيدا مسرعا بعد أن ألقت التحيه عليهم ...
سعد يزن بحضور ماثيو وكاتي ومات كثيرا واحتفل معهم واستمتع كثيرا بوقته كانت ناتاشا تنظر إلى يزن وهي ترى مقدار سعادته لتبتسم لااراديا له. ..
ظن إدوارد أنها تبتسم لماثيو فهو لم يغب عن ناظره فقد كان ماثيو طوال الوقت ينظر إلى ناتاشا ويبتسم لبتسامتها مما اغاظ إدوارد كثيرا ليصبح قريبا جدا من ناتاشا واضعا ذراعه حول خصرها وكأنه يقول له أنها ملكي انا فقط
ارتحت له رغم بعده.ودخل قلبي دون استئذانه. فاحترت في امره ااحبه ام اجن لاجله
شعرت ناتاشا باصابعه تخترق لحمها لتتأوه قليلا وهي تحاول الابتعاد قليلا الآن محاولتها باءت بالفشل فاستسلمت له والتزمت الصمت من أجل إكمال حفل عيد ميلاد ابنها يزن. .......
أنت تقرأ
لن يحبني لاني.... .
Fanficكانت واقفه مع مات وهي تمسك بذراعه وتضحك على نكاته المضحكه سمعت صوتا يناديها وحين استدارت كانت الصدمة. ................... قالت إدوارد. ..... ابتسم إدوارد لها اببتسامه غامضة وقال :مرحبا عزيزتي وقد اقترب منها كثيرا لتختلط انفاسهم مع بعض ارتعش جسدها...