احبك بأحســــاس لأن الإحســـاس لغــة الـروح
أحبـــــك بصمـــت لأن الصمــت لغـــة العقـــول
أحبـــــك بهمـس لأن الهمـس لغــة القلـــوب
أحبـــــك بإبتسامــه لأن الإبتسامه لغة الشفــــاه
أحبـــــك بدمــع لأن الدمـع لغـة العُيــون
أحبـــــك بسكـون لأن السكـون لغـة الليــل
احبك😍😍😍قصتي بعنوان لن يحبني لاني. . . .
رفعت رأسها لترى إدوارد يمسك بها وسألها :هل انتي بخير
اومئت له برأسها بنعم وتركته وغادرت بتجاه الحمام وخرجت بعد قليل بعد أن اخذت حماما دافئا وغيرت ملابسها ......
بقيت لعده أيام بالفراش حتى تحسنت صحتها وكان إدوارد يعتني بها استغربت ناتاشا من معاملته الطيفه لها لكنها صمتت ولم تسأله. ...
.............
قرر ادموند وسريتا الذهاب إلى الشاطئ وقررا اخذ ناتاشا ويزن معهما وخبر ادموند ادوارد بذلك وقرر الذهاب معهم فقد أصبح إدوارد مشغول البال بسبب كلام ناتاشا أثناء مرضها مره يفكر أنها مازالت تحبه وأن
ها لم تنساه ابدا فعينها تكشف مقدار حبها له وحين يلمسها يشعر برجفانها وتوترها فهي مازلت تتوتر حين يقوم يلمسها كانت تخجل منه ولاتزال كذالك ......وتاره يفكر أنها لاتحبه وهو كانت أحببته لاما تركته لما تخلت عنه في الوقت الذي قرر أن يقضي باقي حياته معها لما اخفت عنه ابنه لسنوات عده لقد خدعته وكذبت عليه أنها لاتستحق حبه وخلاصه لها وتوعد لها بالانتقام لكرامته المجروحه. .......
.................
وصل الجميع إلى الشاطئ وكان يزن سعيد جدا ولاسيما حين رأى ماثيو وكاتي بقي يلعب معهم طوال الوقت حين كان إدوارد لاتترك ناتاشا ابدا وخاصه حين يرى نظرات ماثيو لها .....
كانت ناتاشا متوتره جدا بسبب الجو بين إدوارد وماثيو حتى جاءت سيرتا وأخذت ناتاشا ليتمشى قليلا. ....
سألت ناتاشا سيرتا :هل قمتي بدعوة ماثيو وكاتي
أجل انا فعلت
لما سريتا الم تري كيف ينظرون لبعضهم البعض
ضحكت سريتا وقالت :لاتقلقي أعتقد أن وجود ماثيو امرا جيدا فادوارد يحبك ناتاشا هو لايزال يهتم لأمرك
تنهدت ناتاشا:لا سريتا إدوارد لم يحبني هو لن يحبني لانني.... خادمه
سريتا:لا تقولي ذالك ناتاشا صدقني إدوارد يحبك
سمعت سيرتا صوت ادموند وهو يناديها
فلتفت لناتاشا لتقول :ادموند يناديني سوف إذهب إليه وفكري بكلامي جيدا. ...نظرت ناتاشا إلى البحر بشرود وهي تفكر وفجأة شعرت بيدين توضع على كتفيها فتفزع لتلفتت لتجد ماثيو قالت :ماذا تفعل ماثيو
نظر ماثيو إلى ناتاشا ليقول :ماذا أفعل أردت التحدث إليك بشده لاتعلمين كم أشتقت إليك
اه أرجوك ماثيو توقف عن هذا الكلام تعلم أن لافائدة منه أصبحت لأن متزوجة يجب ان تنسى أمرنا وتعود إلى إيطاليا
غضب ماثيو ليمسكها بقوه من ذراعها ليقول :مستحيل ناتاشا مستحيل أن ارحل بدونك لا ما لاتفهمين ناتاشا انا أحبك ارجو........حسنا لم يكمل كلمته لتشهق ناتاشا وهي ترى ماثيو قد سقط على الأرض بسبب إدوارد الذي كان ينظر له بغضب شديد وقال :إياك والاقتراب ماهو ملك لي فهمت وقام بمساك يد ناتاشا وسحبها مغادرا المكان وتاركا الجميع ينظرون باستغراب لهم
وصل المنزل وسحبها للداخل وهو مازال غاضبا بشده وكانت ناتاشا ترتجف من الخوف وهي ترى الشرار يتطاير من عينه ليصل إلى غرفتهم ليسحبها ويرمها على السرير ليقفل الباب ويقول صارخا :كيف تسمحين له بلمسك مالذي بينك وبينه ليقول لك أحبك اخبريني العنه
جفلت ناتاشا من صراخه وكانت دموعها تجري وقالت بتعلثم :أرجوك إدوارد اهدأ صدقني لايوجد بيننا شئ
اخذ يجول بالغرفه ذهابا وإيابا ثم اقترب منها وهو يقول:
اذا ماذا تفسرين كلامه لك اخبريني والعنةخافت ناتاشا كثيرا فهي لم ترى يوما غاضبا هكذا ابدا لتقول بخوف وببطئ شديد :لقد .....كان.........خطيبي انت كنت تعلم ذالك
ماذاااا قالها واكن انتي عدتي الي الان لما مايزال متمسكا بك وهو يقترب أكثر منها ليجلس بجانبها
ثم أكمل حقا اكنتي سوف تتزوجينه هل حقا لم تعودي تحبيني هل نسيتني بهذه السرعه هل حقا كنت سوف تكونين لغيري ثم هدر بصوته القوى قائلا :في أحلامك ناتاشا في أحلامك أن ادعك تكونين ملكا لغيري انتي ملكي انا فقط سمعتي
ليقوم بمساك رأسها من الخلف ليقوم بتقبيلها بقوه
حاولت ناتاشا الابتعاد عنه لكنه قد أحكم امساكها ولم يدعها تفلت من ذراعيه التي تمسكها بها استسلمت له بنهاية وبادلته القبلة مرت عده ثوان ليشعر كلا منها بانقطاع الهواء ليبتعدا ليتنفسا قليلاكان إدوارد ينظر لها برغبة وشوق فهمت ناتاشا نظرته فخجلت ليحمر وجهها تلمس إدوارد وجهها بيده لترتجف ناتاشا قليلا وسرعان ماعاد لتقبيلها مره اخرى
حيث كانت ناتاشا مستسلمه له بالكامل والقبلاته التي انتقلت من شفاتها إلى رقبتها تاركا علامات تثبت ملكيته له ......ضمني اليك لاتنفس عطرك....ً..........ً. وقبلني بشفتيك لترتوي من رحيقي رحيق النبيذ الحلو كاس الحب..... والمسني بيديك لتشعرني بحنانك واحضني بين ذراعيك لتعف ان حنانك سره حناني.......وخذ من جسدي ماشئت لتفرغ شهواتك.....ً..وتلهب ناري وشهواتي كي تسيطر على افكاري ...... ولامتلك عقلك وقلبك لذاتي واحلامي ..
للحكايه بقيه
تابعوني
الكاتبة farih
أنت تقرأ
لن يحبني لاني.... .
Fiksi Penggemarكانت واقفه مع مات وهي تمسك بذراعه وتضحك على نكاته المضحكه سمعت صوتا يناديها وحين استدارت كانت الصدمة. ................... قالت إدوارد. ..... ابتسم إدوارد لها اببتسامه غامضة وقال :مرحبا عزيزتي وقد اقترب منها كثيرا لتختلط انفاسهم مع بعض ارتعش جسدها...