فوت قبل ما تقرا فضلاً لا امراً🙏💜
بسم الله نبدأ
مرت ثلاث ايام على تلك الحادثه وانا من يومها لم اخرج من المنزل وابي لم يعد اليه
ماثيو لم يحادثني من يومها وابي ايضاً انا حقاً قلقه عليه رغم ادمان ابي على العمل الا انه لم يبقى خارج المنزل لثلاثة ايام دون اخباري ماذا يفعل
حسنا انا اصابني خمول ولم ارد ان اخرج من المنزل لذلك كنت افعل اي شيء اخر لا يتطلب مني الخروج
حاولت الأتصال بأبي لكن لم يجب هاتفه مغلق ذهلت للبحث عن كارتر لأتجه الى غرفته
طرقت الباب لأسمعه وهو يقول 'من هناك'
"عمي كارتر انها انا إفيلين سوف ادخل" قلت لأفتح الباب لأجده كان يشاهد التلفاز وفور دخولي اغلقه لينظر الي بتوتر
"مالذي تريدينه ابنتي" قال لأنظر اليه بشك فهو لا يقول لي ابنتي الا عندما يحصل خطب ما
فعندما انفصلت عن حبيبي وعدت الى المنزل باكيه هو قال'ابنتي ستجدين من يحبك اكثر'
وعندما لم يأتي ابي الى حفل تخرجي في الجامعه وعدت غاضبه من الجامعه هو قال'لا تحزني ابنتي فوالدك يعمل كثيراً ليأمن لك مستقبل افضل'
وعندما خرجت من المستشفى وعدت الى المنزل بعد عملية ازالة الزائده الدوديه هو قال'ابنتي الجميله اقوى من ان تؤثر عليها هذه الزائده'
لطالما كان إلى جانبي في اوقاتي الحرجه..
لكن لماذا اشعر هذه المره ان الأمر اعظم من هذه الأمور كلها
هل لأن صوته عندما قال'ابنتي' كان يتخلله الحزن ام الشفقه على وجه ادق
"عمي كارتر هل هناك خطب ما؟" قلت وانا اتمنى ان يقول سيدتي عندما يجاوبني
"لا يا ابنتي ليس هناك خطب كل شيء بخير" قال لأغمض عيني بخوف وقلق هو قالها انا حقاً بدأت اقلق
"عمي كارتر لا تكذب علي انت لا تقول لي ابنتي الا عندما يكون هناك خطب ما.. مالذي حصل اخبرني؟ " قلت بهدوء وانا انظر الى عينيه لقد بدا عليه الأرتباك واخفض بصره إلى الأرض
"ابنتي.. "وقبل ان يتكلم اتجهت الى جهاز التحكم الذي وضعه على الطاوله بعد ان اغلق التلفاز لأضغط زر التشغيل
لم اصدق ما رأيت لقد توالت جميع السيناريوهات الى عقلي الا هذا انا لم اتوقعه حتى كيف يمكن ان يحصل هذا
ابي يعمل اكثر من اي شخص رأيته في حياتي لقد كان يبذل كل ما في وسعه لدرجة اننا كنا لا نتقابل لأيام
لقد اضاع حياته في العمل والعمل ثم العمل اللعين فكيف يحصل هذا
وأيضاً اختلاس لا يمكن ان يحدث ابي لا يفعل مثل هذه الأمور القذره ابي يأخذ ماله بطريقه شرعيه كل املاكه شرعيه
أنت تقرأ
From princess to maid
Любовные романыمن أميره إلى خادمه.. "اقسم أنكِ ستدفعين ثمن هذا" نطق متمتماً.. وقتها أنا نطقت والحروف إحترقت داخل حنجرتي "حسناً.. سأفعلها سأكون خادمتك" . . لتبدأ بعدها الأحداث بالتوالي لتسقط فوق رأسي كالقنبله.. داخل ذلك القصر ومع صاحبه الذي يخفي داخل جوفه الكثير م...