فوت قبل القراءه فضلاً لا امراً
بسم الله نبدأ
Evelyn pov>>
أخذت هاتفي وتوجهت سريعاً للخارج لأجد جاك يقف ويسند ظهره ضد السياره بينما سجاره قد تمركزت بين أصابعه
إقتربت منه سريعاً لألتقط السجاره من يده وارمي بها على الأرض ليتجمد مكانه والصدمه قد اعتلت عيناه
"لا أريد رؤيتك تدخن مره أخرى وأنت معي هل فهمت؟!" قلت وتخطيته سريعاً لأصعد الى السياره
صعد لنتحرك وينطق بهدوء متسائلاً " هل تريدين العوده للمنزل؟"
"لا خذني الى السجن المركزي" قلت ليهدئ من سرعة السياره وينظر الي لأنظر اليه بحاجبان معقودان
"لا أستطيع سيد.. أقصد إفيلين" قال بأنظار مرتخيه لأردف سريعاً" لما؟!"
"هذه أوامر السيد جايدن أخبرني بأن لا أخذك الى هناك" قال بهدوء لأغلق عيني وأستنشق الهواء داخل رئتي في محاوله لكتم غضبي
في النهايه هو لم يكن يلعب دور الزوج الصالح عندما وضع جاك كسائقي بل أراد مراقبتي ومعرفة الى اين سأذهب
"إنزل من السياره" قلت بأمر لينظر الي بصدمه وينطق" لماذا؟ "
" لأنك لا تريد أخذي الى حيث اريد لذلك انا سأذهب بنفسي" قلت لأربع يدي أمام صدري
"لكن إفيلين لا أستطيع ان أخذك الى هناك ولن ادعك تذهبين بمفردك" قال بإصرار
"حسناً إذاً سوف أذهب بالتاكسي وانت عد للمنزل بمفردك وقل لجايدن اني هربت" قلت لينظر إلي بضعف
" هيا أرجوك سيدتي لا تذهبي إن تركتك تذهبين سوف يقوم السيد جايدن بفصلي من العمل وأنا ليس لدي عمل أخر وأنا من أدفع مصاريف الجامعه لأختي" قال بترجي لأنظر إليه بقلة حيله
" آه.. حسناً حسناً لنذهب الى المنزل وأيضاً حذرتك من قول سيدتي مره أخرى انه إفيلين" قلت بسرعه لأسند ظهري ضد المقعد وأغمض عيناي
" حسناً إفيلين" هتف بسعاده كنت قد إستشعرتها من نبرته لأطلق تنهيده ضعيفه.. هل حقاً كنت سوف افقده عمله.. هذا كله بسببك جايدن لعنه وودفيل
.
.
دخلت الى المنزل بشرود فمنذ قرأت الرساله والقشعريره تسري داخلي
"اه" صرخت عندما إصطدمت بشيء لأرفع رأسي واذا به يقف كالصنم أمامي
" ألا ترين أمامك؟" قال وربع يديه أمام صدره لأقلب عيناي وأتخطاه متوجهه للمطبخ ليلحق بي
"لعلمك أنت من كنت تقف كالصنم هناك" قلت بينما أخرج الماء من الثلاجه وأسكب لي بعضه
"وأنتي من أصطدمتي بي" قال وكأنها حرب ويجب عليه الفوز بها
"حسنا جورج وهل تريد أن اعتذر مثلاً؟! "قلت لأربع يدي أمام صدري وأرفع حاجبي بتساؤل
أنت تقرأ
From princess to maid
Любовные романыمن أميره إلى خادمه.. "اقسم أنكِ ستدفعين ثمن هذا" نطق متمتماً.. وقتها أنا نطقت والحروف إحترقت داخل حنجرتي "حسناً.. سأفعلها سأكون خادمتك" . . لتبدأ بعدها الأحداث بالتوالي لتسقط فوق رأسي كالقنبله.. داخل ذلك القصر ومع صاحبه الذي يخفي داخل جوفه الكثير م...
