فوت قبل القراءه فضلاً لا امراًبسم الله نبدأ
تحركت بعدم راحه في مكانها لتفتح عينيها وتجد أنها نامت بينما كانت تتأمل جايدن وهو نائم
نظرت إليه وهو ينام بشكله المبعثر وكأنه طفل لتبتسم بحماقه وتعود لهز رأسها بعنف بعد أن أدركت موقفها
نهضت وذهبت إلى الحمام لتستحم وترتدي ملابسها التي كانت عباره عن فستان جينز لمنتصف الفخذ مع تيشيرت أبيض من الداخل
إنتهت وقامت بإسدال شعرها لتنظر إلى المرآه لأخر مره وتستدير لترى أن جايدن لازال نائماً
توجهت إليه لتجلس على طرف السرير بينما كان ينام بطفوليه بينما يده ملقاه بجانب رأسه والأخرى فوق صدره مع شعره المبعثر بطريقه لطيفه
نظرت إليه مطولاً لتفكر هل يعلم واللعنه أنه ينام بهذا الشكل الظريف حتى هيبته تشعر بالإحراج منه
"جايدن.. جايدن إستيقظ فتلك الكاليكسا ستأتي اليوم لذلك يجب ان تكون موجود لإستقبالها" قالت بينما وضعت يدها بخفه فوق ذراعه ليفتح عين واحده بينما الأخرى مازالت مغلقه
نظر إليها ليتردد إسم كاليكسا داخل رأسه هو حتماً لايريد أن يضحك أمامها وهو للتو إستيقظ من النوم
إستدار للجهه الأخرى لينطق بصوته الأجش بسبب النوم" أسمها أليكسا واللعنه" وبعد إنهائه لجملته قام بحشر وجهه في الوساده
نظرت إليه قليلاً لتردف بينما أدارت رأسها للجهه الأخرى "حسناً حسناً اريكسا لقد فهمت"
أصدر صوتاً غريباً لتستدير إليه مره أخرى بسرعه وتنطق بحماس "هل ضحكت للتو؟!"
"من؟ أنا ولما ليس هناك ما يُضحِك" نطق ليستقيم بسرعه ويسير ذاهباً إلى الحمام
"هذا غريب.. أنا متأكده أنه صوت ضحكه" قالت لترفع حاجبها بشك
على بعد عدة مترات في مكان آخر
أنزل حقيبتها الرابعه والأخيره ليسير خلفها متوجهاً ناحية الباب
طرقت الجرس بحماس ليفتح الباب وتطل فيوليت من خلفه
" إبنتي أليكسا وصلتي بالفعل" نطقت وإبتسامتها الدافئه قد إرتسمت على محياها
" أهلا عمتي فيوليت لقد مرت فتره أليس كذلك؟" قالت لتبادل التي امامها الإبتسامه وتخطو داخل المنزل ليتبعها الذي لا يكاد يظهر من الحقائب
"واه الجميله أليكسا هنا" نطق بتملق بينما يأخذ أخر الدرجات نزولاً ليقف ويفتح ذراعيه
"جووورج" هتفت لتهرول وتقفز بين ذراعيه وتردف" لقد إشتقت إليك أيها المشاكس" قهقهت لتبتعد بعد أن شعرت بأحدهم يجذبه من الخلف لتنظر من خلفه
أنت تقرأ
From princess to maid
Romanceمن أميره إلى خادمه.. "اقسم أنكِ ستدفعين ثمن هذا" نطق متمتماً.. وقتها أنا نطقت والحروف إحترقت داخل حنجرتي "حسناً.. سأفعلها سأكون خادمتك" . . لتبدأ بعدها الأحداث بالتوالي لتسقط فوق رأسي كالقنبله.. داخل ذلك القصر ومع صاحبه الذي يخفي داخل جوفه الكثير م...