فوت قبل القراءه فضلاً لا امراً🙏💜
بسم الله نبدأ
كانت تجلس في الحمام بقلق تفكر كيف يمكنها الخروج من هذا المأزق
لكن في النهايه هي تملك حلاً واحداً اخيراً هي سوف تتصل بجورج وتخبره فليذهب الخجل للجحيم!!
أخرجت الهاتف الذي كان قد اعطاها أياه جورج لتبحث عن الأسم الذي قد اخبرها به اللعين الوسيم كما همست به أثناء بحثها
نقرت على زر الأتصال ليرن المره الأولى.. الثانيه.. الثالثه.. اللعنه هو لا يجيب
بالطبع لقد كان يشرب بعض الوسكي ويرقص بجنون مع تلك الجميله التي وجدها.
قضمت شفتيها بقلق هي لم يعد لديها اي فرصه للخروج من هذا المأزق
ليرن الهاتف فجأه وترفعه لترى الأسم المدون على الشاشه 'المتبجح'
هي بالطبع علمت لمن ينتمي هذا الأسم لطالما اطلق جورج عليه هذا الأسم
أجابت بعد تردد طويل لترفع الهاتف وتضعه فوق أذنها
"أيها المختل لو كنت تأخرت قليلاً بالرد لكنت فصلت رأسك عن كتفيك!!" ظهر صوته الغاضب من خلف السماعه لتغمض عينيها بخوف هو حقاً يبدو غاضباً
"أنها أنا جايدن" أجابت بخوف من دون رسميات هي لا تفكر جيداً حلياً وليست في موقف للتفكير بجديه هي تحتاج للأنقاذ الأن وفوراً!!
" إفيلين؟! " تسائل بصوت قد طغى عليه الفضول
" أجل أنها أ..انا " أجابت بتوتر وقد بدأت يقضم أظافرها بقلق
"ماذا يفعل هاتف جورج معك؟ وأين أنتي الأن؟ " تسائل بصوت خافت ليصمت في أنتظار الأجابه
"جورج قد قام بإعطائي هاتفه قبل بداية الحفل وأنا الأن في الحمام" قالت لتصمت بقلق
"أخرجي فوراً أنا عائد الى المنزل وسوف تعودين معي" نطق بحده وقد عادت اليه نبرة الغضب
"لا أستطيع " قالت بصوت خافت بالكاد سمعه
" لماذا هل يجب ان أتي لإخراجك إذا؟" قال بحده وصوته قد خف قليلاً من خلف السماعه
" أنا أحتاج بعض المساعده هل يمكنك أن تأتي الي في الحمام؟...رجاءً" قالت بنبره راجيه وقد أيقنت انه سوف يرفض المجيء
"أنا قادم!" قال ليغلق قبل سماع أي كلمه منها لتشد قبضتها على الهاتف بقلق هي لا تعلم كيف سوف تخبره
توجه الى حمام النساء ليدخل رأسه بهدوء ويرى ان كان يوجد أي نساء لكن لحسن الحظ لقد كان خالي تماماً تقدم بخطواته للداخل بهدوء
"أين أنتي؟!" سأل بصوت منخفض ليسمع 'هنا' صغيره من خلف أول حمام ليقترب بهدوء من الباب
أنت تقرأ
From princess to maid
Romanceمن أميره إلى خادمه.. "اقسم أنكِ ستدفعين ثمن هذا" نطق متمتماً.. وقتها أنا نطقت والحروف إحترقت داخل حنجرتي "حسناً.. سأفعلها سأكون خادمتك" . . لتبدأ بعدها الأحداث بالتوالي لتسقط فوق رأسي كالقنبله.. داخل ذلك القصر ومع صاحبه الذي يخفي داخل جوفه الكثير م...