فوت قبل القراءه فضلاً لا أمراً 😙❤️
.
بسم الله نبدأ
.
بعد مرور اسبوع هادئ على غير العاده كانت إفيلين قد بدأت تشعر بالإستقرار قليلاً
نهضت بسرعه من السرير لتجلس وتتنفس بقوه بينما صدرها يعلو وينخفض جرَّاء تنفسها بقوه بينما جبينها قد غطته قطرات العرق البارد
نهض جايدن ليجلس بجانبها بخوف ونظرات القلق بادية على وجهه
وضع يديه بخفه على وجنتيها ليحرك رأسها ناحيته لتنظر اليه وعينيها قد امتلأت بالدموع
"هل انتي بخير؟ انه مجرد كابوس مره أخرى لاتخافي" قال بصوته العميق الهادئ لتنهمر دموعها لتغوص داخل حضنه راغبة بالشعور بالأمان فهو أصبح أكثر شخص بشعرها بالأمان
شد يديه حول جسدها ليربت على رأسها بخفه لينطق "لا بأس كل شيء سيكون بخير"
دفنت رأسها داخل عنقه لتتسلل رائحته لأنفها لتهدأ فور أن بدأ جايدن يطبع قبلاته البارده بداية من كتفها صعوداً لعنقها
توقف عن توزيع قبلاته ليبقى ساكناً لبعض الوقت عندما وصلت قبلاته لنهاية عنقها أسفل فكها
"لماذا توقفت؟" تسائلت بصوت خافت لتطبع قبله فوق عنقه
"أتريدينني ان أكمل؟" همس لتصطدم أنفاسه الساخنه ضد عنقها بينما شفتيه تلامس جلد عنقها من بين همساته
ابتعدت عنه قليلاً لتبعد شعرها المنسدل على كتفيها لتظهر عنقها له وتعيد يديها لتطوق عنقه وكأنها تخبره ان يكمل
أمسك يديها ليدفعها بخفه على السرير ويثبت يديها فوق رأسها بإحكام لينظر إليها قليلاً ليقترب ويأخذ شفتيها داخل جوفه ليقبلها بهدوء لتبادله
إبتعد مسافة انش ليأخذ أنفاسه ليدخل رأسه داخل عنقها ليقبلها بقوه اكثر بقليل من السابق لترفع رأسها اكثر تاركه له المجال ليكمل ما بدأ
وصل لنهاية عنقها ليصعد بقبلته إلى نهاية عنقها ويستمر بتقبيل فكها إلى أن وصل لشفتيها
توقف ليهمس أمام شفتيها بينما نسيج شفتيه يلامس شفتيها وهو يتحدث "ألن تخبريني ما هو الكابوس الذي رأيتيه؟" أجابت بهمس مقارب لهمسه "لا"
أفلت يديها ليبتعد عنها ويجلس لتستدير هي للجهه الأخرى
لينهض ويتجه إلى الحمام ليستحم بينما تنظر هي لظهره وهو يسير إلى أن أغلق باب الحمام لتغمض عينيها لتحارب ذلك الشعور المخيف داخلها
خرج من الحمام بعد أن انتهى من الاستحمام ليرتدي ملابسه وقف أمام المرآه ليسرح شعره ويربط ربطة العنق
التفت يديها حول خصره لتعانقه من الخلف ليتنهد وينزل يديه ليضعها فوق يديها هو يشعر بالقلق عليها وهي لا تخبره ما بها وما هي الكوابيس التي تراودها
أنت تقرأ
From princess to maid
Romanceمن أميره إلى خادمه.. "اقسم أنكِ ستدفعين ثمن هذا" نطق متمتماً.. وقتها أنا نطقت والحروف إحترقت داخل حنجرتي "حسناً.. سأفعلها سأكون خادمتك" . . لتبدأ بعدها الأحداث بالتوالي لتسقط فوق رأسي كالقنبله.. داخل ذلك القصر ومع صاحبه الذي يخفي داخل جوفه الكثير م...
