فوت قبل القراءه فضلاً لا امراً ♥️
بسم الله نبدأ
Evelyn pov>>
عدت إلى المنزل ولا أعلم لما أشعر بالإرهاق رغم أني لم أبقى سوى قليلاً
توجهت للأعلى ودخلت إلى الحمام لأحظى بحمام مريح ودافئ
جهزت المياه وإنزلقت بداخلها لأشعر بجسدي يسترخي تلقائياً
خرجت من الحمام بعد أن إنتهيت وإرتديت شورت جينز يصل لنصف فخذي وتيشيرت بلا اكمام سدلت شعري لأرش من عطري وأتوجه إلى الخارج
تسللت دون أن يراني الحراس وخرجت من المنزل بعد أن عاد جاك الى مكان الجنازه لأخذ طريقي إلى الشارع العام وأستقل سيارة أجرة
.
.
Jaiden pov>>عدت برفقة جورج إلى المنزل بعد أن ثمل وفقد وعيه
"جاك خذ جورج بهدوء إلى غرفته" نطقت لأترجل من السياره لأخرج جورج من السياره وأسنده على كتف جاك ليأخذ طريقه داخل المنزل
دخلت بدوري إلى المنزل وتوجهت الى غرفتي فتحت الباب بهدوء فلابد أنها قد نامت فالساعه أصبحت الثانيه والنصف صباحاً بالفعل
تحركت بهدوء ناحية الحمام دون أن اشغل الضوء ليرن هاتفي لأفزع وأخرجه بسرعه لإغلقه.. لكن لحظه إن المتصل إفيلين!!
عدت إلى حيث الضوء لأشغله لأنظر أنها ليست في مكان نومها هي ليست هنا ماللعنه!!
أجبت بسرعه ليأتيني صوت رجل من السماعه "مرحباً" قطبت حاجباي فور سماع صوته لأنطق بحده "من أنت؟!"
"أه سيدي هل تعرف إفيلين باركر؟!" نطق بهدوء لأشعر بالغضب فور أن نطق إسمها لأرد بصوت أكثر حده "لقد قلت لك من أنت وأعتقد أن سؤالي واضح"
"أه انا أسف أنا شرطي وإفيلين باركر هنا في مركز الشرطه لذلك اتصلت بك إن كنت تعرفها لتأتي وتخرجها من هنا" نطق لأفزع وأنطق بسرعه" سوف آتي حالاً"
إرتديت معطفي من جديد لألتقط مفتاح السياره وأنطلق حيث أخبرني بمكان مركز الشرطه الذي تتواجد به واللعنه هو بعيد أين ذهبت بالضبط بحق الجحيم؟!!
وصلت لأترجل بسرعه من السياره وأدخل إلى المركز لأبحث عنها بعيناي لأتحدث فوراً لأول شرطي وجدته "عذراً لقد أتيت من أجل إفيلين اين هي؟"
"أه انت من تحدثت إليه عبر الهاتف لا تقلق إنها محتجزه منذ فتره وجيزه فقد حصلت بعض المشاحنات في نادي ليلي بينها وبين شاب فقد قامت بضربه مدعيه أنه قام بالتحرش بها وهي ثمله لذلك أرجو أن توقع على إجرائات خروجها فهي قد وقعت على تعهد بالفعل وبعدها يمكنك أخذها لكن هل انت وليها؟! " نطق مختصراً الموضوع لأزفر أنفاسي متمالكاً أعصابي للعنه التي حصلت هنا
أنت تقرأ
From princess to maid
Romanceمن أميره إلى خادمه.. "اقسم أنكِ ستدفعين ثمن هذا" نطق متمتماً.. وقتها أنا نطقت والحروف إحترقت داخل حنجرتي "حسناً.. سأفعلها سأكون خادمتك" . . لتبدأ بعدها الأحداث بالتوالي لتسقط فوق رأسي كالقنبله.. داخل ذلك القصر ومع صاحبه الذي يخفي داخل جوفه الكثير م...