فتاه جميله وقويه تعمل كشرطيه محترفه..
تحاول جاهده ان تجعل البلاد امنه من العصابات..
ولاكن ما اسوء ان تقع بحب عدو لك..
ملاحظه( ما احلل سرقه الروايه لانها بخط يدي )
الروايه طويله
...(مكتملة )..
Saturday morning... صباح السبت.. استيقظت رين الساعه 00: 6 صباحا اتجهت تستحم حينما انتهت اتجهت للإسفل حيث صاله الجلوس.. وكانت صاله الجلوس مقابله للمطبخ.. ووجدت ماريا تعد الفطور اتجهت لها رين مبتسمه قائله.. - صباح الخير ماريا - اووه رين استيقظتي.. صباح الخير - غريب اراكي انتي من تعدين الفطور وليس جاكي - هههه.. في الحقيقه انا من يعد الطعام دائما كان يعده البارحه لاني كنت ابحث عنك.. - اهاا.. واين هو الان؟ - انه في المختبر السري يحاول أن يجد معلومات عن ما قلته البارحه لقد فاجئتني حقا.. وايضا يحاول ان يجد جامعه لك - رائع.. لما لم تخبراني ان هناك مختبر!؟ - لقد اخبرتك الان .. هيا كفي عن الاسئله وتعالي ساعديني.. - حسنا .. بعد دقائق.. - لقد عدت قالت ماريا - اهلا بك جاكي.. لقد تأخرت وهذا ليس من عادتك - نعم لقد اخذت وقت طويل.. رين ازاحت رين وجهها عن الكتاب وقالت - ما الامر؟ - ان استنتاجاتك صحيحه تماما.. وقد عرفت بعض المعلومات ولكن يجب ان اتأكد من صحتها اولا قالت ماريا - وكيف سوف تتأكد منها؟ اجابت رين وهي تعيد نظرها للكتاب.. - بحضور حفله المافيا اللعينه اجاب جاكي.. - هذا صحيح قالت ماريا - هل انتما مجنونين ام شربتما دون علمي؟ كيف لكم حظور حفل المافيا سوف يقتلوننا حتما.. اقفلت رين الكتاب بقوه توجهت لماريا امسكتها من طرف ملابسها لتتقابل اعينهما قالت رين بغضب.. - اذا ما فائدتك اذا كنتي جاسوسه.. اجيبي تريدين ان ينكشف كل شيء دون ان تتحركي دون ان تفعلي شيء.. اذا كنتي خائفه فأنا اكثر منك..
امسكت رين يد ماريا ووضعته مكان قلبها وقالت.. - اترين كيف انا خائفه انني اصرخ في الداخل ولكن لا احب ان يعلم احد انني خائفه.. ما زلت طفله على تحدي الموت ولكن انني انفذ وصيه والداي فقط..
لم تستطع ماريا الكلام بينما اكتفى جاكي بالنظر والصمت ظلت تنظر ماريا لعيني رين وجدت بها طفله محبوسه بالداخل تريد التخلص من ماهي عليه طفله تبكي تطلب النجده تصارع بين الحياه والموت
استقامة رين ذهبت لمكانها عاد ملامح الهدوء عليها تقول لجاكي.. - حدد متى موعد تلك الحفله اللعينه وماريا سوف تتكفل بالازياء والاهم الاقنعة تلك.. اما انا فسأذهب الى الجامعه الجديده ارسل لي الموقع جاكي..
استقامت لتتوجه لغرفتها.. اوقفها صوت جاكي - رين الى اين ما زال الوقت مبكر لذهاب للجامعه قالت رين.. - سوف اتدرب قليلا.. والان سوف اذهب
صعدت رين لغرفتها ارتدت ملابسها وخرجت ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ظلت تهرول بين انحاء المدينه توقفت عندما رأت لوحه مكتوب فيها ( اللياقة ) توجهت نحوها دخلت لداخل كان المكان كبير جدا نظرت الى معدات التمرين وابتسمت كالبلهاء لا شعوريا.. سمعت صوت التفتت خلفها لتجد شاب نظرت رين لكامل هيئته ابتدائاً من يده التي كانت عليها خاتم الخطوبه اذا هو مخطوب ويبدو انه يكتب من اليسار بسبب مسكته للقلم والورقه التي في يده هذا ما لاحظته رين في اقل من ٦ ثوانٍ ..
قال الشاب وهو لم يزح نظره عن الورقه.. - انستي هل يمكنني مساعدتك؟ - اووه نعم اريد ان اسجل في هذا النادي.. ابعد الشاب نظره عن الورقه لينظر لها من خلف نظاراته ظل ينظر لها لثوان معدوده... قال - صحيح انه لا يمنع تسجيل الفتيات هنا ولكن كل فتاه حاولت ان تسجل هنا لم تستطع تعدي المرحله الاولى.. - المرحله الاولى؟ .. يبدوا ان هناك مراحل عديده وفي كل مرحله تكون شديده صحيح؟ - صحيح.. هل انتي متأكده من قرارك ان هذا النادي لا يدخله الى اصحاب القوى العظيمه.. من المستحيل او فالنقل ان ليس من الطبيعي ان تتجاوز فتاه المرحله الخامسه.. - كم مرحله توجد هنا.. - عددها 50 مرحله.. - اوه هذا كثير وممتع.. اطلق الشاب ضحكه ساخره صغيره.. - هل ما زلتي مصره فكما ارى انك ما زلت طفله في اقل من ثانيه واحده تم تسديد لكمه قويه لشاب جعلته يفقد وعيه.. كانت تريد الاكمال بضربه ولكن اوقفها صوت رجل استنتجت من صوته فقد انه في العشرين من عمره او اكثر بقليل.. قال الشاب.. - انتي ماذا تفعلين؟ التفتت رين لمصدر الصوت نظرت له اختصار شاب وسيم جدا ومفتول العضلات يرتدي ملابس رياضيه واسعه.. حينما رأها الشاب نظر بصدمه كبيره لها تعجبت رين من اندهاشه ولكن استطاعت ان تخفي ذلك وقالت.. - وما شأنك انت؟ - حسنا حسنا.. اهدئي لما ضربتيه؟ - وهل سأبرر لك ذلك - وماذا تفعل فتاه هنا؟ - تريد ان اسجل في هذا النادي نظر الشاب لها لثوان واطلق ضحكه قويه تقدم لها وقال بينما يحاول منع ضحكاته - لهذا السبب ضربتيه لانه لم يقبل بفتاه... نظرت رين بحقد وبرودة في تلك اللحظه لعن نفسه على الضحك فقد اخافته نظارتها وقد ذكره بشخص ما.. قالت رين - ابتعد من امامي - لا لن افعل امسكت رين من معصمه بكامل قوتها بينما هو نظر لها بهدوء قاتل ولم يصدر اي تآوه او صرخه تبين المه ظل ينظر لها وقالت - لا احب ان اعيد كلامي.. افلتت يده وذهبت نظر ليده قائل وهو يبتسم - لقد آلمتي حقا هه.. لقد اصبح لون يدي ازرق اظن انها كسرت.. اعاد النظار لها وهي تبتعد شيئا فشيئا واكمل قائل.. - فتاه قويه.. كما قال الزعيم
★★★★★★★★★★★★★★ ايش رأيك يا عسل بالبارت.. ❤❤ عدد الكلمات 760 كلمه تعبت بالبارت.. رأيك وتعليقك يهمني حبيبتي ❤❤❤❤❤❤❤❤ [لا تنسي (★)]
