دخل حسان إلى البوابة وبحذروفجأة سمع صوت أحدهم يقول له:لم أتوقع قدومك بهذه السرعة وكان الشخص في الظلام فقال حسان بصوت حازم :من أنت
فقال الشخص :من الظلام وضهر الشخص وقال حسان بدهشة: لينا وكانت القلادة تشع بلون الأسود الداكن
وقالت :لينا جبانة ههههه أستعد للموت يا حسان فأن هنا عدوك هههه وهجمت عليه وصدها حسان بالسيف
وقال مع نفسه :ماذا أفعل لا أريد إيذاءها ولكن قوتها كبيرة ورأى سيف القلادة تشع أكثر وقال فهمت القلادة هي من تسيطر عليها حسنا سوف أوجهها وبطريقة القديمة التي دئماً تهزم بها واقتربت لينا مرة أخرى منه وصدها بسيفها وفجأة مسك يدها الأخرى وضرب سيفه بسيفها ووقع من يدها وكانت تتألم وسيطر عليها وبصعوبة خلع القلادة وفجأة عادت إلى وعيها ونظرت إلى حسان
وقالت بضعف:هذا أنت كنت متأكد سوف تعود وفقدت الوعي وأبتسم حسان لها ابتسامة دافئة وأمسك سيفها وقلدتها التي عادة إلى لونها الوردي حملها وهو يتقدم وقال مع نفسه وهو ينظر إليها بابتسامة دافئة:عدت من أجلك يا عنيدة
ومن جهة أخرى كان سالم يواجه لورا
وقال سالم وهو يبارزها :سوف تستسلمين ههههه وفجأة قطعت قلادتها بالغلط وعادة إلى وعيها
وقالت وهي تنظر إلى سالم الذي قريب منها وقالت:ماذا حدث وماذا أفعل هنا وتعجب سالم وقال مع نفسه وهو ينظر إلى القلادة التي أصبح لونها أخضر وقال فهمت ونظر إليها
وقال وهو يمسك يدها:هيا عزيزتي سوف اخبرك في الطريق كان لقاء الأقوى أجل رعد وضياء كان رعد يمشي بحذر وكان يقول بهمس: أين أنتي
وقال أحدهم من خلفه:هنا وألتفت رعد وكان يوجه السيف إلى الشخص
وقال رعد بغضب:من أنت وضحك الشخص الذي يضع الغطاء على رأسه وأقترب منه
وقال:أنا الظلام

أنت تقرأ
"فارس الضلام & أرض العجائب"
Aventuraللحياة تجارب ويوجد فيها مصاعب والعديد من التحديات وكل هذا قد حدث مع بطل قصتنا سالم. إن سالم شاب وعمره 35 قوي وشجاع وهو يعيش في الغابة كبيرة في كوخ قريب من النهر وكان يقطع الحطب يومياً من أجل تدفئة البيت من البرد الليل وكان بعض الأحيان يذهب إلى النهر...