قالت لورا وهي تقترب من أخيها: أخي فقال رعد: نعم ماذا جرى وبعد ألتفت ونظر إليها وأمسك كتفيها بقوة
وقال بغضب :أين ضياء قولي لي أين هيا وبدأت لورا بالبكاء ولينا أيضاً وبعدها ذهب بأتجاه القلعة التي تبتلعها الأرض
ويقول بصوت مرتفع:ضياء وكان على وشك أن يقترب من القلعة لكن أمسكه سالم وفجأة قال أحدهم :مسكينة قلت لها تعالي لكن رفضت وقالت لا أحد يحبني ولا يوجد شيء أخسره وألتفت الجميع وكان المقنع متكتف اليدين ويستند على الشجرة وهجم عليه رعد قال وهو ينظر إليه بغضب ويضغط على كتفيه:تركتها أنت
ماذا حدث لي ضياء وهل ستكون بخير سنكتشف ذلك في الجزء الأخير

أنت تقرأ
"فارس الضلام & أرض العجائب"
Adventureللحياة تجارب ويوجد فيها مصاعب والعديد من التحديات وكل هذا قد حدث مع بطل قصتنا سالم. إن سالم شاب وعمره 35 قوي وشجاع وهو يعيش في الغابة كبيرة في كوخ قريب من النهر وكان يقطع الحطب يومياً من أجل تدفئة البيت من البرد الليل وكان بعض الأحيان يذهب إلى النهر...