وقال فارس وهو يواجه حاكم لي مع سالم وحسان و رعد:هيا سالم وحسان أذهبوا وأكسر القيد الذي حول الزهرة وذهبوا وبقيت لورا مع لينا يحميان ضياء وكان فرسان يحاولون فك القيد و استيقظت ضياء وكانت تراهم
وقالت مع نفسها:لقد تذكرت لكن لن أدعهم يشعرون بذلك حسناً ربما حان رجوع المقنع ووقفت وذهبت دون أن يشعر الجميع وارتدت القناع ووضعت على رأسها ولبست لباس فرسان وكان رعد وحسان وسالم يحاولون فك القيد وفجأة تحدث شخص من خلفهم
وقال :هل تحتاجون مساعدة وألتفت الجميع والقلعة على الانهيار
فقال الفارس: هيا أسرعوا وكان يحمل أخيه إحسان والفتيات خلفه
فقال المقنع بصوت غاضب :هيا أخرجوا وأنا سوف أدمرها وبعدها ذهبوا ولكن وقف رعد وألتفت إلى البوابة القاعة التي انهارت وأغلق المدخل وقال مع نفسه:لماذا أشعر بضيق
وناد حسان عليه بأن يسرع وبعدها ذهب وعندما خرجوا انهارت القلعة وفجأة أصبح الجو صافي وأنتهى السحر وحضن حسان والده وفجأة
قالت لورا وهي تقترب من أخيها: أخي
فقال رعد: نعم ماذا جرى وبعد ألتفت وقال بقلق مع نفسه أين ضياء
ونظر إليها وأمسك كتفيها بقوة وقال بغضب :أين ضياء قولي لي....
تابعونا
أنت تقرأ
"فارس الضلام & أرض العجائب"
Adventureللحياة تجارب ويوجد فيها مصاعب والعديد من التحديات وكل هذا قد حدث مع بطل قصتنا سالم. إن سالم شاب وعمره 35 قوي وشجاع وهو يعيش في الغابة كبيرة في كوخ قريب من النهر وكان يقطع الحطب يومياً من أجل تدفئة البيت من البرد الليل وكان بعض الأحيان يذهب إلى النهر...