-أعتذر لكنني لا أستطيع..
-إن كُنت أنا الأعمىٰ أستطيع فما بالُ من للنور باصرةً..
-هذا ما أعنيه! أنا أستطيعُ رؤية وجوه من أردت ومتى ما أردت..لكن! أن أرى عالمي الداخلي..كيف هذا؟؟
-إستعملي مخيلتكِ فقط..
-كلا كلا لا أستطيع..إنتهى الأمر.أغلقت الحاسوب وقفزت على السرير كي تعود لـ نومِها المُعتاد.