" أنا أغرق في محيط قد جفت مياهه بالفعل ،
و لكنني لا أدرك ذلك ،
لا أدرك كونه ماضٍ و قد مضى ،
لا أدرك حقيقة كوني مررت بكل ذلك بالفعل ،
مازلت أتألم ،
ما زال ذلك الشعور بالاختناق يلازمني ،
كالأسير الذي أصيب برهاب الظلام و عندما حكم بإطلاق سراحة ظل متمسكًا بإغماض عينيه عن ما حوله مطمسًا نفسه داخل رهابه ،
يسمح له بابتلاعه بالكامل " .
أنت تقرأ
تَشَتُّت | Dispersion
Randomابتعِد ايها الصغير صاحب الحُلم الزهري لا مكان لكَ هُنا .. فهذه الكلمات واقعية لدرجة قد تخيب آمالك الصغيرة لذا اذهب و استمتع في عالمك و عندما تبتلعك التعاسة عندما تشعر انك محطم كليًا تعال إلي عندها فقط ستتفهم كلماتي تِلك ~