- مكالمة -سعد ببرود: هي سلمت نفسها لي وفي شقتي وبعدين خويتي اسوي فيها اللي ابي
هديل: اذا فعلا تحبها وتهمك ما كان تجرأت ولمست ظفرها لكن الحيوان اللي مثلك مايفكر الا بمصالحه، وهذا انا اعلمك والله العظيم لو ما تنهي كل شيء معها لا اوريك شيء ماشفته
سعد يضحك: الحين انتي النقطة بتوريني شيء ماشفته؟ والله انك خفيفة دم صدق
هديل بحزم: المرة ذي عدت على خير المرة الثانيه والله ما يردني الا الشرطة
سعد ببرود وضحك: شرطة الاطفال؟؟
هديل قفلت الخط بوجهه: .....
،- هديل مافي احن ولا اطيب من قلبها لكن اللي يلمس طرف من اهلها ولا من صديقاتها توريه وجه بدون قلب وبدون احساس، العايله والاصدقاء عندها خط احمر عشان كذا كانت تبي تحمي صديقتها من سعد -
،
نرجع للمصيبة اللي صارت وحنا كاشتين..
تركي بصدمة من اللي صار: ف.. فلك
فلك: م.. مابي نتكلم عن اللي صار
تركي لازال مصدوم: ك.. كيف صار كذا؟؟؟؟
فلك قاعد يلبس: لازم نرجع الحين
تركي: كيف صاااار كذا؟
فلك: تركي خلاص قم البس وخلنا نرجع
تركي: انا مو مستوعب اللي صار!!
فلك: اللي صار غلط والمفروض ما سويناه!! والحين لازم نرجع وكل واحد يروح وينسى اللي صار
تركي تفلت بالكلام: ليه تتكلم وكأن اللي صار شيء طبيعي !!
لا يكون متعود على هالشيء !؟ ايه شكلك متعود!!! اخذت مطلوبك وبتمشي خلاص !؟؟؟ اشوفك تقول ما انجذب للبنات !!! وموافق تطلع معي عشان هالشيء!!! هذا وانت دكتور اجل الباقي ما ينشره عليهم !!!!!
كنت منخدع فيك اشوفك ملاك مو انسان اخرتها كذا!!!فلك يحاول يستوعب وش يخربط هذا: .....
تركي مكمل انفلات: وكم طالب جريته ان شاء الله ؟ تدري ذي فيها مسألة قانونية ؟؟؟؟؟؟ اذا انا كان برضاي غيري شسويت فيه ؟ اغتصبته ؟؟؟ هااااه !! رد يادكتور !! رد يالفاهم !!
أنت تقرأ
قابل للانكسار
Romanceقد ننخدع بتحمل الزجاج للحرارة وننسى أنهُ قابل للانكسار! . تدور الرواية حول شاب يُدعى (فلك) غريب بالضبط كغرابة اسمه ابن الأرض الصلبة وابن العادات والتقاليد يملك عائلة مكونة من أمه نادية وأخته هديل المراهقه ولم يكن يتوقع في يوما ما أن يُغرم بـ رجل...