- نرجع ورى بالأحداث للجزء الـ8 -
"نادية تطالع بجوالها: من هاللي يدق علي كل يوم خمس ست مكالمات
هديل: عطيني احطه بالاپلكيشن واطلع اسمه
نادية: 05.........
هديل بعد ماشافت الاسم تقلب وجهها: .... آ.. م.. مو طالع ش..شيء
فلك يسحب الجوال من امه ويرد: الو!!
...: السلام عليكم
فلك: وعليكم السلام ياخوي ازعجتني كل شوي تدق
...: اسف اخوي شكلي غلطان.. طوط طوط طوط
فلك يرجع الجوال لامه: خلاص طلع غلطان الله يبلشه
- قامت هديل بسرعه لغرفتها وشعرها على وجهها -"
- عودة للوقت الحالي -
- مكالمة -
...: ماني مصدق!! معقوله !
هديل: ولا انا مصدقه !!
...: كنت احاول اتصل بنادية اكثر من مره !! ورد علي مرة واحد!!
هديل: اا.. هه.. هذا فلك
...- تأثر-: فلك؟؟ ااه يالدنيا
هديل: ليش توك تسأل ! ايش كنت تبي من امي !
...: انا ماعندي جواب ولا عندي مبرر لكني في كل الاحوال ابوكم وافكر فيكم كثير يكفي انكم قطعة مني ومن لحمي ودمي.. ويشهد الله دورتكم كثير وسألت عنكم كثير لكن نادية كانت تحط حواجز ........... إلى نهاية المكالمة....
- قصة نادية مع اهلها واهل زوجها
ماتعرفها هديل! بحكم عمرها خافت عليها نادية انها تتأثر نفسيًا.. مايعرف بالسالفة الا فلك -
،،
الساعة 12:00
- تركي وفلك منسدحين جنب بعض على السرير، بينهم مسافة بسيطة، يتابعون فلم -
تركي يلف على فلك: فلك تأخر الوقت خلاص
فلك: كأنك طفشت ؟
تركي بنظرات هادية يتأمل فلك: لا! بس انت وراك دوام واليوم كله جالس معي !
فلك يبادل تركي النظرات: بس انا ما شبعت!
تركي بطنه امتلى فراشات لكن يحاول يتكلم طبيعي: اطلب لك اكل زياده !
أنت تقرأ
قابل للانكسار
Romanceقد ننخدع بتحمل الزجاج للحرارة وننسى أنهُ قابل للانكسار! . تدور الرواية حول شاب يُدعى (فلك) غريب بالضبط كغرابة اسمه ابن الأرض الصلبة وابن العادات والتقاليد يملك عائلة مكونة من أمه نادية وأخته هديل المراهقه ولم يكن يتوقع في يوما ما أن يُغرم بـ رجل...
