الحلقة الثانية و الأربعون القسم 2

36 2 0
                                    

إيشا...تزور أكرم.. في المشفى

يخرج لها أكرم في الحديقة..

ايشا لا اصدق...هذا رائع....كنت افكر في الاتصال بك.

ايشا...حسنا..جئت ادعوك لحفلة الغد

في منزلنا...

آيان مصر على تعويضي عن حفل عيد ميلادي...لاني لم احتفل.. عندما كان في المشفى...

أكرم... اجد ذلك لطيفا و رائعا

اعتقد ان آيان يحب الاعتناء جيدا بالاخرين.

إيشا..اجل هو حتما كذلك

لكن لم تجبني.. هل ستحضر.. ام لا...

لا تقل ستفوت عيد مولدي 🎁🎁🎂

أكرم...اتمزحين..بالتأكيد سأكون هناك؟!

ايشا.. لن ادخل.. الان مؤكد انك تعمل...

بالنسبة لسارة... سأتصل بها لاخبرها..

د.اكرم...يبتسم...لا تقلقي سيخبرها آيان. 😁😂

تغادر ايشا

بينما تخرج سارة...للحديقة

تقترب من اكرم...لتسأله هل ايشا كانت هنا

أكرم...اجل..

سارة..تبتسم. اجد ان علاقتكما تتطور

اكرم.. يبتسم خجلا...و يقول هي فتاة لطيفة لديها تأثير رائع...

سارة...لما رحلت باكرا...كنت اريد رؤيتها...

أكرم...لا تقلقي ستتمكني من ذلك..

سارة...ماذا تقصد

أكرم...سيخبركي آيان، بالتأكيد،،، و لا اريد افساد المفاجأة..

لست مفسد مفاجأت...

تضحك سارة.. ليشاركه أكرم في ذلك

هنا يخرج آيان... الذي كان مغادرا بعد زيارة راج و حسن...

يمشي في ممر الحديقة..

لينتبه لسارة و أكرم.. و هما معا و يضحكان سويا

آيان... يتوقف قليلا...كان ينظر بألم

لكنه يحاول ان يتصرف بطبيعية...يرتدي نظاراته الشمسية 😎😎

و يصعد سيارته.. ليستمر في النظر إليهما

حيث تتمشى سارة و اكرم ليدخلا معا للمشفى..

ليستمرا في الحديث

و لكن هذه المرة حديثهما كان عن آيان.

آيان الذي غادر غاضبا بعض الشئ، محبط دون ان يفهم لما.. حتى انه يتصل لالغاء كل مواعيده في المساء

و يعود للمنزل مباشرة...

يستغرب الجميع...عودة آيان باكرا

متاهة آيانWhere stories live. Discover now