💋 خمس نساء .... شاهدن جحيم وحلاوة الحب 💋

قصة ليلي....زرقاء البحر(مقدمة)

ليلى:_ فتاة جميلة جداً تمتلك بشرة بيضاء، مع عيون زرقاء، لون شعرها أسود تتخلله خُصل بنية اللون تحتار ما هو لونه، عمرها 26 ذات طول متوسط(165سم).
سهى:_ الاخت التؤم لليلى لكنها اقصر(158سم) وهي ايضا بيضاء مع شعر بني اللون، مع عيون زرقاء، الشيء المشترك بينهم لون البشرة والعينين.
حسام:_ بطل هذه القصة، طويل وعينيه عسلية اللون وشعر اسود حالك، مع بشرة برونزية اللون، وهو زوج سهى اخت ليلى.  
دلال:_ صديقة بطلتنا ليلى وكاتمت أسرارها وهي حماية جدا بشعر أشقر وعيون سوداء وبشرة بيضاء.
كاسر:_زوج دلال وهو ذو طول متوسط وبشرة سمراء مع شعر اسود طويل وجسم رياضي صاحب عينين سوداء، وهو صديق حسام.
جنى:_ ابنت سهى وحسام تشبه أمها بلون العينين وشعر والدها الاسود ولون بشرة أبيها البرونزية.
سميرة ام بطلتنا ليلى وسهى.
سامح والد ليلى وسهى.
جبار جد حسام وهو الذي رباه بعد وفاة والديه اثر حادث سيارة، أثناء قيادتهم في الليل بعد عودتهم من السفر.
أحمد هو آخ ليلى وسهى وهو متزوج وبعمل في الخارج ومتزوج ولديه ولدان.
*****************************************
سهى هي الفتاة المدللة في المنزل رغم أنها وليلى نفس السن لكن ليلى اكبر فقط ب5 دقائق
شخصية ليلى هي عملية بعض الشيء تحب الدراسة والقراءة وهي خريجة من قسم المحاسبة وتعمل لدى شركة جد حسام جبار في قسم المحاسبة، وجيب ذكر أن جد حسام وجد ليلى هم اصدقاء واتفقوا على تزويج ابنائهم لبعض لكن لأن جد حسام لم يرزق سوى بفتاة واحد ونفي في حادث السيارة هو وزوجته وجد ليلى لم يرزق سوى ايضا بإبن واحد.
حب ليلى الطفولة والمراهقة والشباب هو حسام وكذلك سهى
ولكن حسام لم يستطيع التميز بينهم لأنه لم يكن يراهم كثيراً بسبب عيشه في الخارج لدراسة.
رغم معرفة سهى بعشق ليلى الكبير لحسام الا أنها ضحت بأختها لأجل حلها في المدللة الأنانية.
*****************************************
حفل زفاف حسام وسهى
سهى: ليلى ارجوكي الصرخي ابكي أضربيني لكن لا تصمتي اعرف انا الذي قمت به عمل سيء لكني احبه احبه بل أتنفس لأجل حبه.
ليلى: مبارك لكي، تبدين فاتنة جداً.
كانت أم ليلى تسمع للحديث وكانت تعلم بعشق ابنتيها لنفس الرجل، لكن ما باليد حيلة كان يجب التضحية والضحية كانت ليلى، دائماً ليلى بسبب أنانية اختها والسبب بتلك الأنانية هم من زرعوا فيها حب الذات من وقت تلك اللعبة التي اعجبت بها ليلى واردتها لها لكن سهى طمعت بتلك اللعبة ورغم بكاء ليلى لأجل اللعبة إلا أن التي حصلت عليها سهى، ونفس الحادثة تتكر الا ان الامر هنا مختلف اختلاف وهو جرح القلب.
جاء والد ليلى لاصحاب العروس لعريسها الذي ينتظر، كان حفل زفاف ملكي كبير ورائع الجميع سعيد الا ليلى التي تحضر حفل زفاف حبيبها من طرف واحد وعلى من اختها لكنها كانت تظهر أنها سعيدة أخفت حزنها بمهارة. ببساطة لأنها صاحبة كبرياء لا يقدر أحد على كسره. تلك صاحبة عينين بزرقة البحر.