الفصل الاول:_ اول لقاء

41 5 4
                                    

ملاحظة:_ لقد وضعت هذه الاغنية اليابنية من انمى القبلة المؤذية، بسبب كلمتها التي هي تعبير عن مشاعر قمر،،،،، وسيتم توضيح هذه المشاعر اثناء الرواية. 


في صباح يوم جديد كانت الجميلة قمر نائما بعد ليلة طويلة في التحضير لقضيتها فاليوم هو ايوم الحكمي النهائي وعليها التحضير جيدا لها، تدخل والجتها ترفع الستائر وتفتح الشباك لتدخل اشعة الشمس فصل الربيع الجميلة فتتململ قمر في نومها 

لتقول والدتها: هيا افيقي لقد تاخرتي عن المحاكمة فلم يقبى لها غير ساعة ونصف حتى تبداء 

لتفتح قمر عيناها هي في صدمة لتفيق بسرعة وتقفز وهي تصرخ بصباح الخير امي وهي في طريقها الى الحمام 

لتقول والدتها وهي تنفض يدها منها لن تتغير ابدا فهي تبقى طوال الليل ساهرة تعمل وعندما تنام تنسى ان في الصباح لديها عمل لذا هذا مشهد كل يوم. 

كان حازم يراقب امه وهي تشرع في ترتيب غرفة ابنتها لتسرع في علية تجهيوها ككل يوم، ليقول حانفا:

امي هذا ليس عادلا انا دائما ارتب تختي وانتي داىما ترتبي تخت قمر هذا ليس عادلا ابدا 

لتضحك على حديث ابنها الذي لا يمل منه دالئما فهو يقوله  كل صباح، لترد عليه كالعادة:

بني انت تستيقظ باكرا ولديك لترتيب غرفتك اما اختك دائما متاخرة 

ليرد حازم حانقا: لكن هذا ليس عدلا. 

لياتيه ضربة خفيفة على راسه يلها كلام قمر المعتاد: ايها الغير اذهب الى مدرستك دون صداع كل يوم. 

لينظر لها حازم حانقا من ضربه فهي دائما تضربه على نفس المنطقة دون ان يشعر بانها خلفه تستمع لحديثه. 

استانفت قمر حديثها مجددا: امي اتركي الغرفة انا سارتبها واجهز كل شي. 

لترد الام : لو تركت ترتيب الغرفة لكي لكانت امنيتي هي رؤيتها مرتبة، لذا دعكي من كلام كل يوم واسرعي في تجهيز نفسك فانتي كالعادة لن تفطري معنا،،،،،،،،،، اه صحيح القهوة جازة ساضعها في كوبك الخاص. انتى اسرعي كي لا تتاخري اكثر. وغادرت الام . 

لينظر حازم الى قمر شامتا فهذا الام تقريع الى الام لها ، لترد له النظرة حانقة ليرسل لها قبلة في الهواء ثم يغادر الى مدرسته 

لتفر قمر هازة راسها مستانفه عملها في تجهيز نفسها .




كانت قمر مسرعة حاملة لمجموعة من الاوراق  وكوب القهوة في يدها مع روب المحاماة، ترتدي فستانها الاسود التي ترتديه دائما في كل اخر جلسة محاكمة تكون هي محامي الدفاع فهي تراه انه جالب للحظ، وكانت ترتي نظارتها الشمسة وكعب حذائها الشفاف يطرق بالرض لسرعتها غافلة عن الذي خرج مع محاميه يتحدث في الحكم الذي اخذه لصالحه احمد مجهاد .................


لتصتدم به، دون قصد بسبب سرعتها وعدم انتباه كلاهما ونتيجة هذا الصدام كادت ان تقع لولا تمسكه بها واحتضانها ليحول دون وقوعها ووقوع الاوراق مع الكاس لتسقط النظارة الشمسية لتبان جمال عينيها مع تطاير شعرها المرطب الثائر لتصب ملاك ليقوم بمد اصبعه لشفتها وسمح القليل من احمر الشفاه واضعاه على اصبعه، ليرى توسع عينها صدمة مع احمرار خديها ليتركها ويذهب تاركا لها منصدمة الذي حد، بعد ان تاكد من عدم وقوعها مرة اخرى. 

تجاهلت قمر ماحد باتسامة فالذي صدمت به وسيم ترى من هو هزت راسها لتعيد تركيزها على قضايا اليوم 

كان احمد سعيد بتلك الجميلة التي اصدمت به وحال بينها وبين السقوط لقد قام بتلك الحركة لا اراديا لم يكن يخطط لها ابدا. 

في المساء كانت قمر على الشرفة تنظر الى القمر فو جميل جدا سارحة بافكارها وما حدث معها . 

وكذلك احمد بعد ان عاد من المدينة بعد ان كسب قضيته واصتدامه بتلك الجميلة التي شغلت تفكيره . 

كلاهما ينظر الة السماء ويرددان جملة واحدة:

قمر: ترى من هذا الشخص. 

احمد ترى من هذه الجميلة.



نهاية الفصل....................... . 

اسفة على الخطاء الاملائية. 




\
















ز

💋 خمس نساء .... شاهدن جحيم وحلاوة الحب 💋حيث تعيش القصص. اكتشف الآن