بعدها أسرع إلى المصعد ضغط على زر الفتح لكن لم يفتح فلم يرد الإنتظار فأسرع إلى جهة الدرج بسرعة و هو يركض إلى أن وصل إلى الطابق الثاني توجه إلى الغرفة 306 فتح الباب لكن الصدمة فبدأ يبكي كان ابنه مغطى بالضمادات من جهة يديه كان على وشك البكاء لكن عندما لاحظ أن سيهون يستدير حاول أن يهدأ
سيهون : أبا
بيكهيون: سيهون ابني أنت بخير أليس كذلك هل يؤلمك شيء
سيهون ببكاء : أبا "شهقة" أين أمي "شهقة" لماذا ليست هنا "شهقة"
بيكهيون بحزن: أمك بخير حسنا لا تبكي
سيهون ببكاء : لكنني رأيتها تنزف لقد خرج الكثير من الدماء أبي لقد أخبرتني أنها تحبني كثيرا أبي هي لن تتركني أليس كذلك
بيكهيون محاولا التماسك: توقف عن البكاء هي لن تتركنا اسمعت هي لن تتركنا ساتركك الآن حسنا؟
سيهون : أبا أين ستذهب
بيكهيون: لا تخف سأعود إليك
بيكهيون مخاطبا الممرضة : اعتني به رجاء
الممرضة: حسنا
خرج بعدها توجه نحو غرفة الإنعاش لكن الضوء الأحمر كان لازال مشتعلا ، كان الخوف لازال يداهمه ضل ينتظر تقريبا لمدة ساعة و نصف إلا عندما شاهد إحدى الممرضات تخرج من الغرفة امسكها من كتفها و قال : كيف حالها ؟ هل هي بخير ؟
الممرضة : آسفة سيدي المريضة لازالت في خطر لقد ضاع منها الكثير من الدم و نحتاج إلى متبرع
بيكهيون: ماهي زمرتها؟
الممرضة: زمرتها o سالب و هي نادرة آسفة سيدي لكن علي الذهاب
تركها تذهب و اتكأ على الحائط لتنزل دمعة تتلوها قطرات هو لا يريدها ان تتركه بعد أن اجتمعا أخيرا تدارك نفسه أخيرا ليهم بالاتصال عل سكرتيرته . بيكهيون: إبحث عن أي شخص يمتلك زمرة o سالبة لديك ساعة واحدة و إلا ودعي حياتك . سكرتيرته بتوتر : حاضر سيدي
مرة قرابت 45 دقيقة ليرده اتصال من سكرتيرته ليجيب: هل وجدت الزمرة
سكرتيرته: نعم سيدي أنا الآن وصلت إلى المستشفى
بيكهيون: حسنا تعال إلى الطابق *******
مرة الوقت تبرع الشخص و تمت العملية بنجاح
لكن ما لم يكن بالحسبان هو .....
رغم انو البارت قصير شو تتوقعون أنا محضرة البارت الجاي إذا في تفاعل رح نزل قريبا
و باعتذر لتأخري بس كان في امتحانات و فروض و ما كان عندي وقت
و ادعموا رواياتي @ayalata
أنت تقرأ
بعد غياب
Любовные романыتحكي القصة عن فتاة عاشت قصة حب مع حبيبها ثم تزوجوا لكن القدر فرقهما بسبب ....... فهل النصيب سيرجع هذان العاشقان ام أن القدر سيقف حاجزا بينهما ؟ و هل سيسلكان نفس الطريق لكي يخلقان حبا لا يمكن لأحد أن يفرقهما ام سيسلك كل واحد طريقا مختلفا ؟ ترقبوا...