رجعت بالبارت الثالثث😍😍
كنت بنزل مبارح بس نسيت😢😢
اسفة💔💔حاليا عندي دوام ومشغولة شويتين لهيك بنزل كل اسبوع بارت واحد..
بي ان شاء الله بصير انزل 2 او 3 في الاسبوع لما تبدا الاجازة (الاجازة لسا بعد شهرين🌚💔)اي وفتحت حساب انستا تابع للواتباد بتقدرو فيه تتعرفو علي اكتر🙊🙊
👉hudarmy_👈طولت عليكم.. قراءة ممتعة😍😍
ولا تنسو الفوت والكومنت لتشجعوني كتيير💜💜
●●●●●●●●●●
تستيقظ علی رنين هاتفها الموضوع بجانبها لتمسكه وترد بغير وعي دون تفقد المتصل.. ليس وكأن لديها العديد ممن يتصلون بها!
لم تكد تلصق الهاتف بأذنها حتی استقبلت صوت صديقها المنفعل "ألا زلت نائمة؟ لما لم تأتي بعد؟ لم يتبقی الكثير علی بدأ الحصص".
لم يكد ينهي اسئلته حتی شهقت الأخری تزامنا مع عينيها التي توسعت علی مصرعيها مغلقة الهاتف سريعا لتبدأ بتجهيز نفسها كالبرق.
خرجت من غرفتها ولحسن حظها لم تصادف أحد والديها لتستمر راكضة نحو المدرسة.
وصلت للمدرسة ويبدو أن الحصص قد بدأت بالفعل لتتوجه حالا نحو صفها وتدخل بعد استئذان المعلم، لم يكن المعلم ليسمح لها بالدخول سوی لأنها سولبي الطالبة المتفوقة، كما أنها مرتها الاولی بالتأخر.
كانت متوجهة لمقعدها الذي لا يجاورها أحد فيه ولكن اليوم علی خلاف بقية الأيام وجدت أن المقعد بجانبها لم يعد شاغرا.
وضعت تساؤلاتها جانبا بشأن جلوس جونغكوك الی جانبها وجلست في مقعدها دون النطق بحرف.
لدقائق عدة حاول جونغكوك لفت انتباهها لكنها تواصل تجاهله بصعوبة.
"جونغكوك إن كنت تجلس بجانب سولبي لتضايقها فارجع لمكانك، أو حافظ علی كلمتك حين قلت أن ستجلس هنا لتستطيع التركيز بالحصص" نطق المعلم بعد نفاد صبره من تحركات جونغكوك التي بدت له تضايق سولبي ليحمحم الآخر ويجلس معتدلا مكانه محافظا علی هدوئه لبقية الحصة حتی يحرص علی بقائه بجانبها.
انتهی الدرس ليقتطع المدرس بضع دقائق متكلما "تعلمون أن الاختبارات النهائية قريبة، ونحن بحاجة لعلامات تقارير اضافية لذلك عليكم العمل كأزواج لإعداد تقريرا أخيرا لهذا الفصل، هل هذا مفهوم؟" أنهی كلماته بسؤال ليرد عليه الطلاب بالايجاب فيكمل "بما أننا عملنا بهذه الطريقة سابقا وأنتم مقسمون لأزواج بالفعل فاليبقی التقسيم كما هو، عددكم فردي لذلك سيكون أحدكم منفردا، هل ستبقين أنتي بمفردك سولبي؟" نطق اخر كلماته موجها سؤاله لسوهي منتظرا ايماءة منها.
أنت تقرأ
سند~ J.Jk
Romansa"لنساعد بعضنا البعض علی العيش في هذه البيئة التي لا تناسبنا" -جيون جونغكوك -تشوي سولبي -كيم سوكجين