لم أكن أعمل بِكُل جِدية فالواقع كُنتُ أقضي الوقت أُراقبكِ وأنتِ تعملِين.هل تُدركين كمية جمالكِ وأنتِ تَعملين؟
لاحظتيِ أنتِ أننيِ لا أعمل لذا إستقمتِ من مكانكِ و أتيتِ خَلفي وبدأتِ بإخباري كيفية العمل ظناً منكِ أنني لا أعرف.
منُذُ ذاك الوقت وأنا أستمر بالقول أنني لا أعرف كيفية القيام بعمليِ.