12

471 53 89
                                    


في اليُوم التاليِ و في طريقي للشركة ، قابلتكِ مُجدداً..
كُنتِ حزينة جداً

بِلا مُقدمات رفعتُ أمام وجهكِ حقيبة من الجِلد - كُنتُ أعلم أنكِ تُحبين حقائب الجلد كثيراً -

إبتسمتيِ بوجهيِ ثُم قلتِ ليِ:
- يونقي! إنها جميلة جداً لم يَجدُر بكّ أن تُحضرها ليِ ! حقاً شُكراً لك.

ثُم عانقتنيِ..، أنا شاكر لأنكِ لم تسأليني من أين أحضرتُها..لم أكن أود أن أقول لك بأنها من جلد ' ليزا '

MYG | أُنظري إليحيث تعيش القصص. اكتشف الآن