- يُونقي؟ مالذي أحضركَ الىٰ هُنا؟ الساعة تكاد أن تكون السادسة والنصف صباحاً! و اليوم إجازة!
قُلت وأنتِ تَفتحين لي الباب بشعركِ المُبعثر و وجهك الناعس..
بِغض النَظر عَن خُطورة الموقف...رأيتكِ لطيفة جداً.وجدت نَفسي بِلا جَواب ، لساني قَد رُبط و من غبائي وقلة إهتمامي نسيت أن أُفكر بحُجة مُقنعة ستجعلني أِخرجكِ من المَنزل وأضمن سلامتكِ.
- اءء...إشتقتُ إليكِ؟
قُلتُ....أنتَ غَبي يُونقي.