صباح الغد ، كُنت نائماً في فراشي عاري الصَدر عِندما سمعت ضوضاء عالية تَصدر من كومبيوتري.لذا إستقمت من مكاني مُبعثراً شَعري ، مُشعلاً سيجارتي بينما أشتم بصوت عالي من كان السبب في جعلي استيقظ من نومي الجَميل.
اتجهت بخطوات كسولة نحو الكومبيوتر لأرىٰ من المُرسل
أحد الأشخاص بالديب ويب قد أرسل إليِ رِسالة..