13

404 46 31
                                    


نهاية العَمل ، أخبرتكِ بتردد بأنني أود أن أدعوكِ للعشاء بمنزليِ.

أذكر أنكِ إبتسمتيِ تلك الإبتسامة التيِ جعلتني أبتلع ريقي من جمالها
ثُم أخبرتنيِ بكل رِقة:
- لا مانع لدي ، يُونقي.

تلك المرة الأولىٰ التي أستوعب فيها أن إسميِ يبدو جميلاً جداً من فاهكِ.

MYG | أُنظري إليحيث تعيش القصص. اكتشف الآن