نهاية العَمل ، أخبرتكِ بتردد بأنني أود أن أدعوكِ للعشاء بمنزليِ.أذكر أنكِ إبتسمتيِ تلك الإبتسامة التيِ جعلتني أبتلع ريقي من جمالها
ثُم أخبرتنيِ بكل رِقة:
- لا مانع لدي ، يُونقي.تلك المرة الأولىٰ التي أستوعب فيها أن إسميِ يبدو جميلاً جداً من فاهكِ.