" انتهيت " يقول ليجذب نظر السيدتان امامه ، تصفق امه " اخيرا. خرجت من بوئره السواد خاصتك ، تعرفين كم يهلكني بالرصاصي والاسود ؟" تقول مازحه
" اعلم اراه يومياً ، لكن لنكن واقعين يا خاله ، كل شي يليق عليه " تقول ليتسي مادحه ، يضع زين يده على خصره كعارضه الازياء ويدور كانه يأدي عرضاً
" هيا اخرجا واستمتعا قبل الحفل " تقول امه وتدفعهما خارجاً بمزاح ، ينطلقان لنقطه معينه ليجدا كل من نايل وهاري وصديقهما لوي
" اعرفك من قبل ؟" يسأل لوي ليتسي ، تضيق عينها عليه " لااظن ذلك " تردف بعد ان عرفته لكنها لاتريد التذكر الان ، كانا معاً في المرحله التميهديه
" لحظه واحده اين سنذهب ؟" يسأل هاري فجأ "الى المجمع التجاري حتى الخامسه لنحظر كعكعه عيد ميلادي " تنغم الجمله الاخيره
" لحظه الا تحسين بالخوف انك الفتاه الوحيده بوسطنا ؟" يسأل خاري ، تمشي امامهم قائلاً قاصفتاً جبهته " انتم لا تخيفون حتى "
يكتمون ضحكتهم ، ويتبعونها ليتبضعوا كل شخص بقسم ، هاري بقسم العطور ، نايل بقسم الاكسوارات ليشتري هديه للتسي
ولوي بقسم العطور النسائيه لنفس السبب ، وزين يختبأ مع لوح شكلاطه بقسم الحلويات
WRITER POV.
تسير وهي تضع بعربتها بعض المكسرات والمسليات للحفله ، تحس بشي يمشي على رجلها ، لترفعها بفزع ، لم تلاحظ شيئاً
تحاول التغاضي عن الامر لكنه يعود ، فتلتفت لتجده توقف ، فتشك باحدهم ، تضع رجلها وهي تراقبها بحذر ، لتضهر يد ، عليها ذلك الوشم المعروف
تتظاهر بانها لم تلحظ شي ، تسير وهي تحس به بالجهه المقابله يراقبها ، حتى اضاعها ، لتمسكه من خلفه ، وهي تضحك بصوت عالي
" مالذي ..." يقول وهو يحاول التوازن من قفزتها عليه ، يضحك معها بصوت عالي
." ياجماعه مالذي تفعلونه ؟" يقول هاري فور وجودهم مع العشرات من اغلفه الشكلاته ، تضع يدها على فمه قائله " صوتك سنفضح "
يومأ لتبعد يدها ، تتزحزح قليلاً ليجلس معهم بهذا المكان الضيق وهو ياكلون الواح الشكلاته ، تتكأ على كتف زين بضهرها قائله
" اذاً ماذا تريد ؟ لدينا توكس ، كتكات، مارس ، واخيراً بابلز ؟" تسأل وهي تعرض له الانواع ، ياخذ توكس ، ويعود لمكانه
" اين البقيه ؟" يردف زين " لااعلم " يجاوب هاري ، لتخرج ليتسي راسها من جانب زين ، لترى نايل ولوي وكانهم يبحثان عن احدهم.
ZAYN POV.
رائحه الزنبق ، هذا مااشمه بشعرها ، كيف تملك كل تلك الجاذبيه وهي اصغر مني حتى ، تلتفت لتكون اقرب مني
" انهما قريبان منا " تهمس ، تتحول نظراتي لا ارادياً لشفتيها وطريقه تحريكها لهم " انا ساناديهم " اسمع صوت هاري والاحظ خروجه
لكن ولسبب ما بقينا على وضعنا ، واكننا قد شللنا ، لدقيقه ، اثنتان ، ثلاث ، فقط احس بانفاسها تضرب وجهي ، كما ارى خاصتي تحرك خصلاتها على وجهها
" هيا يا رفاق تاخرنا وانتما هنا ، اسرعى !" يقول نايل لترجع بسرعه ، لتتلقى ضربه على راسها تسال وهي تفركها "كم الساعه ؟"
" السادسه الا ربع " يقول نايل ناظرا. لساعته ، تضرب وجهها بمزاح راكظه "وعدت امي اني ساعود قبل السادسه ، اسرعوا !"
نقهقه عليها ثم اجمع الاغلفه ، لارميها بالقمامه ، اذهب للكاشير لاقول لهم ان يحسبوا ما اكلنا ، بالطبع لن ناكل ونهرب
نركض جميعاً باكياسنا ، لنصعد بسرعه بسياره لوي " وصلنا هيا ليتسي هيا زين انزلا " يقول لوي ليقطع احاديثنا ، نودعهم وننزل ، احمل اكياسها كشخص نبيل ، ماذا انا حقاً كذلك
" دعني احملها " تقول لاومأ بالنفي ، تبتسم لاردها ، تفتح الباب بمفتاحها ، لتخرج امها قائله لعتاب " السادسه وعشر دقائق ليتسي ، تاخرتي ؟"
تعض ليتسي على لسانها بلطف مازحه "كلها دقائق ياامي " تقلب الام عينها وتقول " مرحبا زين ، صعها عندك شكراً " ثم تدخل لتنده جايك
" شكراً زين كن على المعاد " تقول ليتسي لاقبل وجنتها واستدير بدون كلام ، تغلق الباب لاذهب لبيتي كذلك
WRITER POV.
...
حل المساء ، وبدأت اغاني هادئه تبعث من المسجل الصغير ، في ذلك الفناء الذي قرر الجميع ان الحفله يقام هناكاخذت خطواتها بعد ان اكتمل الحضور وجاء وقت قطع الكعكه ، حاولت ان تتزن بكعبها الاسود وفستانها الحريري ، صاحب اللون الاحمر الغامق
وقد اسدلت شعرها على جه كتفها الايمن ، فور خروجها من الباب التفت لها جميع الحضور ، لتاسر قلوب الصغار قبل الكبار
والشياب قبل الشباب ، اعطت تلك الابتسامه الجميله للجميع ، ليمثل هاري انه سيغمى عليه ، ممى ادى الى قهقه رفاقه
________________________سلام عليكم 💔🔥 غداً امتحاناتي الفاينل
ادعولي و للجميع كذالكالمهم هل البارتين الجايات شوي مهمات بالقصه سوو حماس
* المكان الي اختبأوا فيه زين وليتسي وهاري عباره عن مكان ضيق خلف المعرض مال الحلويات وزين كان بجوار الفتحه الي يشوف منها الناس وليتسي جالسه بهجهه الحائط وهاري امامها تمام ؟ اتمنى فهمتوا دااحاول افسرلكم اكن لو مافهمتوا تخيلوه من عندكم ✌🏻🌚
اشوفكم بعد اسبوعين انشالله بدبل ابديت باايي ❤️😭
أنت تقرأ
مثل النجوم || LIKE THE STARS
Fanfictionوضعتْ يديها بجيوبِ بنطالها قائله " أَتريد ان ارافقكَ للجامعه ؟" سرحَ قليلا ً، ليسمعَ صوتً داخل عقلهِ انوثي قائلاً " زين منذُ شهر وانتَ توصلني لا بأس حفظتُ الطريق" " زين ؟" عادَ لرشدهِ ، فركَ عيناه بسرعه " أجل بالطبع اودُ مرافقتكِ للجامعه " يردف بسر...