THE WRITER POV.
" متى ؟" سال بتفاجأ " بعد اسبوعان " قال لوي وهو ينزل راسه فقبل كل شي زين صديقه ، ولا يجب جعل خبر مفرح له مفجع لصديقه
" تهانينا لوي " قال وابتعد راكضاً حيث اللامكان ، ضرب لوي سيارته بقدمه بغضب شديد
من الناحيه الاخرى خرجت ليتسي وهي تضع كتبها في حقيبتها وجدت نايل لتركض اليه قائله " لااصدق البارحه بقيت اقرأ لاجل هذا الهراء انه حتى ليس من المنهج"
" تذمراتك اصبحت كثيره ، هيا نخرج من هذا الجحيم " قال وهو يسير ، القت هي نظره اخير على الجامعه بين الطلاب وتبعته
فور خروجهم وجدوا لوي ينتظرهم بسيارته ليصحبهم معه " ننتظر هاري قليلاً " قال نايل وجلس بالسياره
......
"اكملت فرحتي حقاً " كان زين يهمس وهو يضع راسه بين يداه على اعلى التل ، وبدأت يفكر بافكار غريبه ، بعد لحظات قرر انه الخاسرعاد للمنزل وهو يجمع كل شي تراه عينه بهمجيه ، وضعه في حقيبه ما ، واخذ ورقه يعتذر من امه عن هذا الفراق السريع وعن اخذه لبعض الدولارات منها ليدبر امره بها
وحان وقت الجد ، اخذ اهم اشيائه وخرج مسرعاً ، سلم عليه احد الجيران لكنه لم يجب عليه ، اخذ سياره اجره وتوجه على محطه القطار
......
" اعتذر عن التاخير ، هذه الاسئله لم ادرسها بحياتي قط "قال هاري فور دخوله لسيارة ،"اين زين ؟" سالت ليتسي وهي تدخل للسياره كذلك" رايته يخرج قبلكم " قال لوي وحرك سيارته ، صمت الجميع للحظات قبل ان يفتح لوي المسجل ويستمعوا لبعض الاخبار
LOUIS POV.
" هل انتِ مستعده عزيزتي ؟" سالت لتنظر لي ليتسي بتسال ، خرجت من فرع بيت هاري ونايل لاكمل " لزفافنا "
" متى ؟" سالت بتفاجأ " الم اقل لكي بعد اسبوعان وقلتي جيد ؟" قالت لتردف بصدمه " هل قلت لزين ؟"
" نعم ؟" كانت نبرتي كسوال اكثر ، صفعت جبينها لاغضب بشده " ولما كل هذه الحسره ؟" سالت بحده لتجلس باعتدال
" لاشي فقط قد للمنزل والدي لو سمحت " قالت بصوت هادئ ، لعنت داخلياً ثم قلت " لما منزل ولدك ، لتري زين ؟"
" لوي ، منزل والدي ، لم اقل منزل زين " اردفت بحده هي الاخرى " سامثل انني لااعلم ان منزل زين بجواركم "
"ياللهي على الجدال السخيف لوي، تعلم ماذا اوقفني هنا ، هيا اوقفني هنا !" قالت الاخيره بصراخ ولم اكن بمزاج انا الاخر لذا فعلت كما طلبت
أنت تقرأ
مثل النجوم || LIKE THE STARS
Fanficوضعتْ يديها بجيوبِ بنطالها قائله " أَتريد ان ارافقكَ للجامعه ؟" سرحَ قليلا ً، ليسمعَ صوتً داخل عقلهِ انوثي قائلاً " زين منذُ شهر وانتَ توصلني لا بأس حفظتُ الطريق" " زين ؟" عادَ لرشدهِ ، فركَ عيناه بسرعه " أجل بالطبع اودُ مرافقتكِ للجامعه " يردف بسر...