" على العموم يبدوا انك لا تتذكرني جيداً ، هلا قلت لليتسي ان تتصل بي ليلاً ، شكراً وداعاً " قالت بسرعه م ركضت باتجاه معاكس
اكملت طريقي لاول محاظره لدي ، ووجدتها شبه فارغه ، لااحد يحب الكورسات الصيفيه !
.
.
LETSY POV."هنيئاً لكم انا ساذهب" قلت بصوت منخفض ووضعت طبقي بالحوض، التفت لي هي وابي واحسست انها توكزه بكوعها ليومأ براسه
" ليتسي عزيزتي ، تعالي نريد التحدث قليلاً " قال والدي بحنو ، قلبت عيناي لالتفت واجلس بجوارهم ، بوسطهما لاكون دقيقه اكثر
" اذا مالذي يشغل بالك اخر فتره ؟" سالت امي لاومأ بالنفي " لاشي " ارسل ابي نظره لامي ليردف " عليكِ الانتباه لصحتك عزيزتي حسناً ؟"
قبلت راسه ، هو يعلم انني لااريد التحدث عن الامر لذا لم يجبرني ، قبلت ايضاً راس امي واكملت طريقي لغرفتي ، اغلقت الباب لاجدها اصبحت الثالثه ظهراً لابد ان زين خرج من الجامعه الان
WRITER POV.
اخذت خطواتها لباحه المنزل ، وبدأت تنتظره متكأ على السور الابيض ، لاحظت اقترابه لذا تضاهرت بانها تسقي النباتات
" ليتسي !" صرخ لتوقع هي الدلو عن غير قصد ، دخل وانحنى ليعطيها الدلو " اسف لافزاعك " قال لتومأ بلابأس
" اردت ان اسألكِ سوالاً " قال لتظهر امها من حيث لاتعلم " اهلاً زين بني كيف حالك ؟" قال ليتوتر زين ويقول " بخير سيدتي "
تذكرت ليتسي ان زين نسي كل مافات لذا اردفت "امي زين ، زين امي " قلت وانا اعرفهم على بعض ، نظرت لي باستغراب
" سررت بمعرفتك سيدتي " قال ومد يده لتصافحها ، استغربت والده ليتسي لتحركات زين الرسميه ، اومأ ثم قالت " ليتسينا احتاجك في المطبخ "
وذهبت بعدها ، تحمحمت بخفه لتجذب نظره " اذا بكاذا كنت تريدني ؟" نظر ناحيه بيته وبيتها ثم اردف "امم ليس بالشي المهم يمكنني اخبارك اياه لاحقاً "
كاد ان يذهب لتمسك يده مردفه " اليوم التاسعه و النصف على الشرفه " ثم ركضت لمنزلها دون ان تودعه، حك عنقه باستغراب ، هز راسه واكمل طريقه لمنزله
.
" اكملت العشاء ، هنيئاً امي " قال لامه ووضع صحونه في الحوض ، صعد السلم حتى اختفى عن انظار امه
.
" انا انتهيت ، تصبحون على خير " قالت هي لتنهض مقبله راساً كل من والديها ، وضعت اطباقها في الحوض لتذهب لغرفتها
." اهلاً " قالا فور روئيه بعضهما ، جلس هو على كرسيه في الشرفه ، وهي استندت على السور "اذاً بماذا كنت تريدني عصراً ؟"
سالت بنبره هادئه ، حك خلف رقبته مجيباً تردد "اليوم وجدت فتاه بشعر احمر " قال وصمت قليلاً ، انقبض قلبها وتدعوا ان الذي ببالها ليس صائباً
" قالت انها تعرفني عن طريقك " نظر لها مكملاً "وقالت انها ستتصل بك مساءاً " انهى كلامه ، عقدت حاجبيها " حسناً ؟" كانت نبرتعا كسوال
" السوال المهم الان ، هل اعرفك من قبل؟ اعني انا لااتذكرك صدقاً ، وكلام تلك اميليا جعلني اشك بالامر " هزت راسها محيبه بصوت ضعيف خرج منها بالقوه
" زين ،في صفحات الماضي ارجوك لا تعبث " ماان اكملت جملتها حتى عقد خاجباه، " ماذا يعني هذا الكلام؟" سال مستفسراً
" يعني مايعنيه زين ، يعني مايعنيه " قالت متنهده لتسير بخطى بطيئه لغرفتها ، دون توديعه ، " هل اعرفك مسبقاً ليتسي ؟" سال مشوش البال
لم تجبه انما اعطته ابتسامه جانبيه لغلق باب شرفتها، وبعدها الستاره ، والان لاتتمكن من روئيه رد فعله الغاضبه
تحرك بتوتر ، ادخل اصابعه الطويله بشعره الكثيف ، شاداً اياه للخلف ، ثم دخل الى غرفته صافعاً الباب بقوه
WRITER POV.
.....
" شعورك وغداً اول يوم دراسي في المرحله الثانيه ؟" يقول جايكوب وهو يصور اخته ، وضعت الوساده امامها عندما انتبهت له" لست بمزاج جايك " قالت بحنق ليغلق هاتفه ويضعه جانباً ، " ليتس انتي منذ الصباح بهذا الحال مابك عزيزتي ؟" سال لتنظر له بهدوء
" متوتره لان غداً اول يوم دراسي " قال وهي تنظر للامكان " كاذبه " صرخ مما جعها تفزع "ماذا حدث ؟" قال ليكمل
" جميعنا نلاحظ تغيرك منذ شهران ، ولكننا نصمت للحفاظ على مشاعرك ، كانت الضحكه على وجهك دائماً ليتس ، اين هي الان ؟" قال بحنو
" لما لم تصمت هذه المره للمحافظه على مشاعري ؟" تقول بصوت متحشر ، احس انها ستبكِ لياخذها بحضنه ، رغم انه اصغر منها الا انه يشعر ببعض المسوليه اتجهاها
————————
السلام عليكم
احوالكم اموركماحب الاخوان الصغار رغم انو معندي منه بس تحسون يحبون ياخذون دور الاخ الكبير
🌚🌚🌚🌚🌚🌚
البارت اللطيف الخفيف السخيف خلص 😂🔥
أنت تقرأ
مثل النجوم || LIKE THE STARS
Fiksi Penggemarوضعتْ يديها بجيوبِ بنطالها قائله " أَتريد ان ارافقكَ للجامعه ؟" سرحَ قليلا ً، ليسمعَ صوتً داخل عقلهِ انوثي قائلاً " زين منذُ شهر وانتَ توصلني لا بأس حفظتُ الطريق" " زين ؟" عادَ لرشدهِ ، فركَ عيناه بسرعه " أجل بالطبع اودُ مرافقتكِ للجامعه " يردف بسر...