WRITER POV.
تمسح دمعه اخذت مجراها على خدها ، يومأ لها بالايجاب وضعت كل شي بالسله الكبيره ونقلته للمطبخ ، ثم تسحب زين ليجلسا تحت شجره ما
" اذاً سوال بسوال " يقول وتتنهد بايجاب " هل التقينا من قبل ؟" ، " ساجيب لكن ضع بعلمك ان هذا سيوذيك في ما بعد "
" نعم اعرفك " ،" متى واين ؟" ، تكتف يديها " دوري الان " يحك طرف حاجبه بانحراج " لما تريد ان تعرف عن هذه الامور ؟"
" لكي نكون مانريد ان نكون" يقول بالغاز ، تقلب عينها ساله " ماذا تقصد ؟" ، يكتف يديه مقلداً اياها "دوري الان "
تقهقه لتسمع سواله " منذ متى اعرفك ؟" ،" منذ سنه ونصف ، كذلك كنت جيرانك وصديقتك كما الان " تقول باختصار
" هل هناك شي بداخلك تريد قوله لي ؟" تسأل مع احمرار طفيف " على الاغلب " يقول ممثلاً اللعب بالعشب
تثني ركبتيها ليفعل مثلها " لما لا اتذكرك ؟" يسأل السوال القاضي " ماستسمعه سوثر عليك وعلى علاقتنا ، مستعد لذلك ؟" تقول لعله يرفض
" نعم وباتم الاستعداد " يقول ويغير وضعيته، تصفع جبينها خائفه من مما سيحصل قادماً ، تستدير لتعطيه جل اهتمامها
" الامر بدأ عندما نقلنا من استراليا الى هنا ...."
ZAYN POV.
" لااستطيع تحمل كل هذه المعلومات !" قلت وأمسكت راسي من الالم الذي اصابه وكميه كبيره من الاصوات خلفي ، ولقطات لي مع ليتسي وامي وهي تتقدم مع ابره باتجاهي ، سيارات نقل البضائع كلها تسسلت لعقلي
" انااعتذر ، اظن ان هذا كافياً لليوم " قالت وهي تعطيني كوباً من الماء ، اخذته وتجرعته مره واحده "اظن ذلك ايضاً"اجبت بعد لحظات
" اذاً ؟" قالت بصوت اقرب للسوال ، ابعدت مظري قليلاً لارتب كلامي المهم الذي سيباح بعد لحظات
WRITER POV.لحظات صمت ، توتر ، انتظار ، كل هذه الاحاسيس خلال اللحظات التي داهمتهما ، " انا ، اقصد نحن وكما تبين اننا على معرفه من بعضنا منذ فتره " اردف
اومأت براسها منتظره ، استندت على جذع النخله جيداً مستعده لاي كلمات ستقال بهذه اللحظه "لذا لااجد اي مانع من وجودنا معاً " ابتسم نهايه كلامه
"ماذا؟" صرخت ، امالت براسها عليه لتشاهده ينظر لها بابتسامه جميله تزين وجهه ، فبدأ احمرار وجنتيها الطفيف
اقترب هو بخفه ليقبل وجنتها، وبدلاً عن ذلك قد سقط مغماً عليه ، مما اثار رعب ليتسي ، وجعلها تهرع لتجلب هاتفها وتتصل بالاسعاف
.
.
"يبدوا انه تعرض لصدمه كبيره مما جعله يدخل بغيبوبه" تفوه الطبيب بهه الكلمات وطبطب على كتف تريشا التي قامت بوضع يدها على فمها من هول الصدمه" وهل تعلمون متى سيستيقظ ؟" نفى براسه لليتسي التي لم تتحمل هول الصدمه ايضاً فاستندت على الحائط باعين دامعه
" تحلوا بالقوه " قال الطبيب وذهب ، وهنا استدارت تريشا على ليتسي " مالذي قلتيه لابني ؟"قالت بصوت يشوبه الغضب
" انا .. لم اقصد .. هو الذي اجبرني على الحديث ، وقد حذرته لكنه كان مصراً " قالت بنفس مقطوع "الم تكوني هنا عندما قال الطبيب لا يجب ان يعلم بشان ماضيه "" لم اقصد ، لم اقصد " وهنا سمعوا اصوات ركضات واناس تصرخ باسم ليتسي واتضح انهم الفتيه ، تقدم ليام بسرعه عندما وجد الجو مشتعلاً واخذ تريشا معه
اما نايل فوجد ليتسي تعبه ، فتسارع لاسنادها ،"مالذي حدث؟" قال لوي " لقد علم بشان ماضيه !" قالت بصوت خافت " ماذا؟" صرخوا جميعاً
" ليتسي ، استيقظي " ناداها نايل عندما احس بثقلها ، وركض هاري لمناداه الممرضه
ZOYA POV
After 1 month...
اين انا ؟ في مكان مظيء للغايه ، وارى ان اللون الاصفر يعم الجدران ، ولما اتردي الابيض؟ ، ولم عائلتي -امي واختي- يقفون هناك؟" اذاً زين مالك صحيح؟" سال شخصٌ لا اراه من قبل لاجيب" نعم" بعدها فتحت لافته بوسط الحضور وعرض عليها فديو لي وانا العب مع ابي
واخر وانا العب مع اختي ، ومع امي ، "اتذكر كل ذلك ؟" سال مجدداً بعد ان اطفأ الفديو "لا" اجبت باختصار " حسناً شاهد هذا الان !"
عرض مره اخرى شريط لي مع ليتسي ، وهي تضحك معي ، ونحن نتسوق ، واخيراً ونحن نجلس تحت الشجره نتحاور
" وهذا تتذكره ؟" سال مجدداً، بدت اكره هذا الشخص "نعم" اجبت بامتعاض " اذا استفق يابني ، يفضل لك ان تفق " واختفى كل شي فجأ ودخلت بظلام دامس
بدأت اسمع اصواتاً حقيقه ، ماذا هل كان ذلك خيالاً ، كحركه الكرسي ، وصوت هاري ، وشخص يشرب الماء ، وزقزقه طيور
"انا ذاهبه " صوت ليتسي ، ياللهي اين انا ؟ ، لم لااستطيع فتح عيناي " انتظري ، الى اين ؟ اليس حبيبك الذي يشغل ذلك الفراش؟ ، ستتركيه طبعاً ، ومالذي اتوقعه منك ؟" اووه ياامي ضربه قويه
لحظه هل امي تخاطب ليتسي بهذه اللهجه؟ ، لما؟، ظننت انهما متحابتان ، اعتصر قلبي فاخرج الجهاز الذي بجاوري صوتاً منذراً لخطأ ما ، هل هذا جهاز نبضات ؟
"اخرجوا جميعاً " صوت يصرخ دخل ومعه اصوات اخرى تقول " امسكوا هذا ، اجلبوا جهاز الصدمات ، اغلقوا الباب " رائع هل وضعي صعب لهذه الدرجه ؟
——————————
السلام عليكم جميعاً 🌝✨
لازم تردوا التحيه*
المهم هذا البارت يمثل فاصل بين احداث القصه وفاصل قوي
تتوقعون زين تمام ؟ لو راح يموت ؟
اكو صدمه ترا بالموضوع 😕✨ابقوا بخير للبارت القادم 🌛💔
أنت تقرأ
مثل النجوم || LIKE THE STARS
Fanficوضعتْ يديها بجيوبِ بنطالها قائله " أَتريد ان ارافقكَ للجامعه ؟" سرحَ قليلا ً، ليسمعَ صوتً داخل عقلهِ انوثي قائلاً " زين منذُ شهر وانتَ توصلني لا بأس حفظتُ الطريق" " زين ؟" عادَ لرشدهِ ، فركَ عيناه بسرعه " أجل بالطبع اودُ مرافقتكِ للجامعه " يردف بسر...