بعد أن انتهت رحلة متدربينا في بلاد العجائب مع تدريباتهم، بدأت رحلتهم الآن في نيفرلاند وللأبد!
لن نبحث في نيفرلاند هذه عن متمرد طائش مثل بيتر بان، بل حولناهم جميعاً إلى كابتن هوك - قطعنا يداً من كل منهم ووضعنا مكانها خطافاً، اقتلعنا عيناً أيضاً ووضعنا رقعة - وهكذا سيتصيدون الأخطاء وتعلق في الخطاف، لن تهرب من أعينهم الفردية الفريدة الحادة!
في جانب آخر، هيرا.. وعن يمينها شعلة الأوليمب، وعن شمالها طائر العيون الألف، طاووسها النرجسي.. ما بين يديها كتاب حكايا عتيق كألف ليلة وليلة، ألف ذكرى وذكرى.. كتاب أبنائها - الذين أرادت قتلهم -
« عن كثب »
أودعته في شعلة الأوليمب فتبخرت كلمات وتطايرت بقاياها « شبح، رجل الجليد، زمرد، حلم، توباك، ... » أخذت إحدى شعيراتِها ورمتها في النيران ذاتها؛ فتماهى الدخان سحريًا وأنتجت كلمات جديدة، أسماء جديدة.. اختلط القديم بحاضره، وخرج الكتاب كاملًا بحلَة جديدة، والآن.. آن أوان أن تفتحه هيرا وتُطلعكم على فصوله وحكاياه.
فتحت الكتاب الجديد، فابتدأت حكاية مُزجت بين أرض النقاد صغارهم وكبارهم، وبين أرض الخيال، حيث سماؤها ورق، وبحارها حبر ...
وهنا، تعريف جديد لجميع أعضاء فريقها، وقد عادوا بهيئة تكوينية جديدة ... سنسألكم في النهاية عن الرابط المشترك بينها، ما الطابع الذي اختاره فريق النقد لألقابه يا ترى؟
نبدأ مع العضو ساكورا
خفيفة الظل ومزحاتها لطيفة، مازحة وقت المزح وجادة وقت الجد.. محبة لدرسي الرياضيات والفيزياء، ومتواجدة دائماً للمساعدة، بالإضافة إلى شخصيتها القيادية.
أي أسئلة لها ضعوها هنا 🌸
--------------------------------------
سماء (سكاي)
لا تجيد صياغة مشاعرها بطريقة صحيحة وهذا ما يجعلها تقع في المشاكل دائمًا، حساسة بعض الشيء، تشجيعها لطيف جدا.
مساحة للأسئلة🌚
--------------------------------------
لوميكي ( بياض الثلج )
فتاة لطيفة جداً وخجولة لكن حالما تنسجم مع الأعضاء تظهر روحها الثرثارة، جدية في العادة لكن تظهر لها روح مرحة خاصة ومميزة حين نشدّها للحديث، ناقدة رائعة، مهووسة باللون الأزرق ... ولطالما طغى عليها طابع الصور ذات الشعر الأبيض الرقيق.
مساحة للأسئلة ❄
--------------------------------------
انجل
فتاة لطيفة جدا ومساعدة إلى أقصى حد، سريعة الرد وحساسة جدا،، وجودها لوحده يبعث شعور الدفء في أرواحنا 💜 تشاركنا بعض التفاصيل والعبارات التشجيعية أحيانًا في المدونة، فنجد أن الأمل طرق أبوابه ... وكأنها ملاكنا الحارس الذي قد يظهر لك وقت اليأس كهدية ما.
